الصفحه ٢١٢ : » (١)
* * *
يخبر ب «الذي»
عن الاسم الواقع في جملة اسمية أو فعلية ، فتقول في الإخبار عن «زيد» من قولك : «زيد
قائم
الصفحه ٢٣١ :
وتقول : كنت
خامس أربعة خرجوا للحج ـ وثالث ثلاثة رجعوا منه.
ويقول عنترة :
فيها اثنتان
الصفحه ١٢ : » (١)
هذه الثلاثة
تشرّك الثاني مع الأول في إعرابه ، لا في حكمه ، نحو «ما قام زيد بل عمرو ، وجاء
زيد لا عمرو
الصفحه ١٧ : أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(١).
(ه) وللشك ،
نحو «جاء زيد أو عمرو» إذا كنت شاكّا في الجائي منهما
الصفحه ٢٠ : ». ،
ولا يعطف ب «لكن»
في الإثبات نحو «جاء زيد لكن عمرو».
* * *
٩ ـ بل
وبل كلكن بعد
مصحوبيها
الصفحه ٥٠ : »
ويجرى مجرى ما تجدّد بناؤه بالنداء كزيد ؛ في أنه يتبع بالرفع مراعاة للضم المقدّر
فيه ، وبالنصب مراعاة
الصفحه ٥٥ : مصيبة لجأ إلى الله.
الإعراب : إني : إنّ واسمها. إذا : ظرف
متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب
الصفحه ٨٨ :
وجوّزنه مطلقا
في كلّ ما
أنّث بالها ،
والذي قد رخّما (١)
بحذفها
الصفحه ١٦٠ :
والفعل بعد
الفاء في الرّجا نصب
كنصب ما إلى
التّمنّي ينتسب
الصفحه ١٦٦ :
١٠ ـ ما وجه
الرفع لما بعد الواو في قولهم : (لا تأكل السمك وتشرب اللبن) وما وجه النصب؟ وما
وجه
الصفحه ١٧١ :
والثاني : ما
يجزم فعلين وهو : «إن» ، نحو (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ
الصفحه ١٧٤ :
و «حيثما» نحو
قوله :
٦٩ ـ حيثما تستقم يقدّر لك الله
نجاحا في
غابر الأزمان
الصفحه ١٨٤ : مستتر وجوبا تقديره أنت ، وها : ضمير متصل مبني على السكون في محل
نصب مفعول به. فلست : الفاء للتعليل ، ليس
الصفحه ١٨٥ : منهما معا أو أحدهما فيقدران فيه كقوله تعالى :
(قُتِلَ
أَصْحابُ الْأُخْدُودِ)
فإنه جواب القسم في قوله
الصفحه ٢٤٠ :
الحكاية
احك «بأي» ما
لمنكور سئل
عنه بها في
الوقف ، أو حين تصل