الصفحه ٤٠ : تفعل : ما :
اسم استفهام مفعول به مقدم مبني على السكون في محل نصب ، أخيرا : الهمزة للاستفهام
، خيرا
الصفحه ١٩٨ :
أي : فلا قتال
، وحذفت في النثر أيضا بكثرة ، وبقلة :
فالكثرة عند
حذف القول معها ، كقوله عزوجل
الصفحه ٨ : عرفت في باب الإضافة من أن الصفة إذا كانت بأل لا تضاف إلا إلى ما
فيه أل ، أو ما أضيف إلى ما فيه أل
الصفحه ٢١ : (١)
أو فاصل ما ،
وبلا فصل يرد
في النظم
فاشيا ، وضعفه اعتقد (٢)
إذا عطفت على
ضمير
الصفحه ١٢٧ :
للعلمية والتركيب ، وقد سبق الكلام في الأعلام المركبة في باب العلم.
العلمية وزيادة الألف والنون
الصفحه ٩١ : : لقبه ـ نقل
ذلك عنهم ، والذي نصّ عليه سيبويه في باب الترخيم أن ذلك لا يجوز ، وفهم المصنف
عنه من كلامه في
الصفحه ١١٢ :
: ألفاظ استعملت كأسماء الأفعال في الاكتفاء بها دالة على خطاب ما لا يعقل (٢) ، أو على حكاية صوت من الأصوات
الصفحه ١١٨ : العلتين
والعلل التسع يجمعها قوله (٣) :
__________________
(١) أي زائد التمكن
في باب الاسمية
الصفحه ١٩٩ : والتقدير : لو لا زيد موجود
، وقد سبق ذكر هذه المسألة في باب الابتداء.
وبهما
التحضيض مز ، وهلا
الصفحه ١٠٩ : فهما مصدران ، نحو «رويد زيد» (٣) أي
__________________
(١) من كل ثلاثي
متصرف تام كما سبق في باب
الصفحه ١٩٢ : »
أي : قيامه ، وقد سبق ذكرها في باب الموصول.
الثاني : أن
تكون ، شرطية ، ولا يليها ـ غالبا ـ إلا ماض
الصفحه ١٢٤ : ، وآخر من باب اسم التفضيل وأصله أأخر. وقياس اسم التفضيل أن
يكون في حال تجرده من أل والإضافة مفردا مذكرا
الصفحه ٥ : ؛ أحدهما : عطف النّسق ، وسيأتي ، والثاني : عطف البيان : وهو المقصود
بهذا الباب.
وعطف البيان هو
: التابع
الصفحه ٣١ :
تمرينات
١ ـ بيّن مواضع
الاستشهاد بما يأتي في باب العطف مع التوضيح وإعراب ما تحته خط
الصفحه ٧٥ :
، وضراب ، وقتال» ، أي : انزل ، واضرب ، واقتل.
وكثر استعمال «فعل»
في النداء خاصة مقصودا به سبّ الذكور