الصفحه ٧٩ :
تحذف لام
المستغاث ، ويؤتى بألف في آخره عوضا عنها ، نحو «يا زيدا لعمرو» (١) ومثل المستغاث المتعجّب
الصفحه ٨٢ : زيدا» ولا تثبت الهاء في الوصل إلا ضرورة كقوله :
٤٨ ـ ألا يا عمرو عمراه
وعمرو بن
الصفحه ٨٣ :
وقائل : وا
عبديا ، وا عبدا
من في النّدا
اليا ذا سكون أبدى (١)
أي
الصفحه ٨٤ :
أسئلة ومناقشات
١ ـ ما أركان
الاستغاثة؟ اكتب أمثلة توضح فيها المستغاث والمستغاث له وأداة
الصفحه ٩٠ : ـ في
واو وياء
بهما فتح ـ قفي (٢)
أي : يجب أن
يحذف مع الآخر ما قبله إن كان
الصفحه ١٠٤ :
وكمحذّر بلا «إيا»
اجعلا
مغرى به في
كل ما قد فصّلا
* * *
الإغرا
الصفحه ١١٣ :
مبنيّة لشبهها بالحرف في النيابة عن الفعل وعدم التأثر ، حيث قال : «وكنيابة
عن الفعل بلا تأثر
الصفحه ١٥٠ : في محل جر
بإضافة إذا إليها ، كسرت : فعل وفاعل ، والجملة واقعة في جواب شرط غير جازم لا محل
لها من
الصفحه ١٥٦ : : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة وجوبا بعد الواو ، والفاعل ضمير
مستتر وجوبا تقديره أنا ، وأن وما بعدها في
الصفحه ١٥٧ : بعد الواو خبرا لمبتدأ محذوف ، فإنه لا يجوز حينئذ النصب ، ولهذا جاز
فيما بعد الواو في قولك : «لا تأكل
الصفحه ١٦١ : بأن مضمرة جوازا بعد الواو
العاطفة على اسم خالص ليس في تأويل الفعل ، عيني : فاعل ، وياء المتكلم : مضاف
الصفحه ١٧٥ : وسما
* * *
يعني أن هذه
الأدوات المذكورة في قوله : «واجزم بإن ـ إلى قوله وأنّى» يقتضي جملتين
الصفحه ١٨٠ : بتثليث قمن
__________________
(١) قد تغني إذا
الفجائية عن الفاء في الربط إذا كانت الأداة «إن
الصفحه ٢٠٠ : : الآن بعد لجاجتي تلحونني. اللجاجة : التمادي في الخصومة ،
تلحونني : تلومونني ، القلوب صحاح : أي خالية من
الصفحه ٢٣٧ : متنوعة.
٢ ـ ما الأغراض
التي تستعمل فيها (كم) الخبرية؟ وما نوع أسلوبها؟ وازن بينها وبين (كم)
الاستفهامية