الصفحه ٢٠ : ! (١)
والمعتضد هو من تشير إليه المدوّنات لدى
الشيعة الإماميّة بأنّه وجّه بعض رجاله إلى سامراء لاغتيال الإمام
الصفحه ٥٢ :
ثمّ يورد حديثاً عن الامام الصادق عليه
السلام يقول فيه :
«من دخل في هذا الدين بالرجال أخرجه منه
الصفحه ١٣ : وسلوك نبيل وبالتالي يصبع المذهب الامامي الاثني عشري جزءً من المعادلة!
كانت «ري» في تلك الفترة الزمنيّة
الصفحه ٣٨ : الشيخ الصدوق) محاولاً استغلال
الأوضاع التي يمرّ بها الشيعة ومضاعفات غياب الإمام المهدي المنتظر واستغلال
الصفحه ٤٠ : المذهب الحنبلي وقاموا بتدميره ، ثمّ اتّجهوا إلى مرقد الامام
أمير المؤمنين علي عليه السلام لهدمه أيضاً
الصفحه ٤٦ :
كبير أمام الدار.
ومن المحتمل جداً أن يأتي الهجوم بتحريض
من البربهاري زعيم الحنابلة المتشدّد
الصفحه ٦٠ : قد صدر قبل ذلك بسنوات.
ولهذا من المحتمل جداً وجود علاقة على
نحو ما بين الشيخ الكليني والامام المهدي
الصفحه ٦٦ :
الشيعة الاماميّة
بمناسبة احتفال الشيعة بيوم ١٥ شعبان الذكرى السنويّة لتحوّل القبلة من القدس
الشريف
الصفحه ٤ :
الامام جعفر الصادق
عليه السلام :
«إيّاك أن تنصب رجلاً
دون الحجّة ؛
فتصدّقه في كلّ ما
قاله
الصفحه ١٨ :
ولـ«علي بن إبراهيم» تفسير معروف باسمه
يعد في طليعته التفاسير لدى الشيعة الإماميّة.
ويمكن القول
الصفحه ٣٠ : علماء الشيعة في طليعة
الكتب الأربعة وأكثرها أهميّة في المذهب الامامي.
لذا يعد ظهور الكافي مرحلة جديدة
الصفحه ٣١ : ء في صدور تصريح عن
الامام المهدي صلوات الله عليه بشأن هذا الكتاب : «الكافي كافٍ لشيعتنا» (٣).
وتعكس
الصفحه ٣٢ : أُمَّتِهِ كِتَابَ اللهِ ، وَوَصِيَّهُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنينَ وَأِمَامَ
الْمُتَّقِينَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٤١ : المؤمنين علي عليه السلام» بعد أن لاحظ الصورة المشوهة
للامام عليه السلام لدى الرأي العام ؛ فطالبه بعض
الصفحه ٥٣ :
يسمّي
بعضكم بعضاً كذّابين وحتّى لا يبقى منكم على هذا الأمر (الايمان بوجود الامام
المهدي الغائب