الصفحه ٤٥ : الرسالة
جانباً من الظروف السياسيّة في العالم آنذاك والعلاقات الدوليّة مع بلدان الجوار
في أواسط آسيا وحوض
الصفحه ١٨ :
ولـ«علي بن إبراهيم» تفسير معروف باسمه
يعد في طليعته التفاسير لدى الشيعة الإماميّة.
ويمكن القول
الصفحه ٥٥ : الاماميّة حيث فرغ الشيخ الكليني من تبويبه فصدر في
وقت وصل فيه الاحتقان الطائفي مستوى خطيراً حيث بلغ
الصفحه ٧٨ :
الاختلاف والتعارض ضوابط وموازين لتشخيص الصحيح من غيره ، وهذا كلّه لا علاقة له
باليهوديّة والنصرانيّة
الصفحه ٩٣ :
إِبْلِيسُ نَخْرَةً
فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ جُنُودُهُ فَقَالَ مَنْ لِي بِفُلانٍ فَقَالَ بَعْضُهُمْ
الصفحه ٧٦ :
وبذلك نرى ؛
أوّلاً : هذا الكلام لا علاقة له أصلاً
بتلك التهمة الفارغة الكاذبة من أنّ الموروث
الصفحه ٥١ : بمحمّد صلى
الله عليه وآله من الضلالة والعمى وأنقذنا به من الجهالة والردى وأغنانا به وبما
جاء به الكتاب
الصفحه ٨٢ :
عن رواة غير شيعة
كأبي هريرة وعطاء بن يسار وغيرهم إلّا أنّ ذلك با يعد من الموروث الشيعي وإنّما هو
الصفحه ٧٥ :
الدسّ والتي أعقبها
التحفّظ الشديد من قبل أصحاب الأئمّة عليهم السلام والسلف المتقدّم من علما
الصفحه ٨١ : ثقة إذا كان عليه شاهد كرواية مشابهة لها من راوٍ آخر ثقة أو دلالة قرآنيّة
على ذلك أو وجود روايات عديدة
الصفحه ١٠ :
لسانه من قفاه ، ولفظ
أنفاسه بعد لحظات! ثمّ حمل جثمانه إلى بغداد ليوارى الثرى (١).
وفي عام ٢٤٥ هـ
الصفحه ٥٢ :
ثمّ يورد حديثاً عن الامام الصادق عليه
السلام يقول فيه :
«من دخل في هذا الدين بالرجال أخرجه منه
الصفحه ٧٤ :
ـ «ودخول شيء كثير من الدس والافتراء في
مجاميع الروايات الأمر الذي يتطلّب عناية بالغة في التمحيص
الصفحه ١٣ :
شيعة أهل البيت
بالنفوذ داخل المدينة والتأثير في قناعات سكّانها بسبب ما امتازوا به من أخلاق
رفيعة
الصفحه ١٩ :
ميداناً رحباً للحوار
الثقافي والفكري بما نعمت به من حريّة فكريّة وحريّة في التعبير عن الرأي.
وفي