الصفحه ٤ : »
الكافي
ج ٢ ص ٢٩٨
باب
طلب الرئاسة ، الحديث رقم ٥
الصفحه ٢٨ :
الإسلاميّة في مدينة لها ثقلها الرسمي والرمزي التاريخي.
الكافي
كانت بغداد بالنسبة للشيخ الكليني
مكاناً
الصفحه ٧٢ : الله في
الكافي رواية صحيحة السند عن زرارة عن الامام أبي جعفر الباقر عليه السلام بشأنه
جاء فيها
الصفحه ٧٣ : » حيث جاء تحت
عنوان «كيف نشأت الحاجة إلى الاجتهاد» ما يلي :
__________________
١. الكافي ج ٤ ص ٢٤
الصفحه ٧٨ : والمعمول بها في الفقه
والاُصول وكافّة العلوم الإسلامية منذ زمن الشيخ الطوسي وإلى يومنا هذا ، فيطرحون
الصفحه ٧٩ : على أنّ وجود رواية في مجموعة
حديثيّة كالكافي والفقيه والتهذيبين لا يجعلها صحيحة سنداً ولا مضمونه مسلّم
الصفحه ٨٥ :
الملحق الثاني
مختارات من روايات
الكافي
حديث الشيخ مع الإمام
الباقر عليه السلام
مُحَمَّدُ
الصفحه ٩٥ : .............................................................. ٢٤
الكليني في بغداد................................................................ ٢٦
الكافي
الصفحه ١٠ : ».
ففي منتصف ليلة الثالث من شوال سنة ٢٤٧
هـ ـ الثامن من كانون الأوّل ٨٦١ م اقتحمت قوّة مؤلّفة من الضباط
الصفحه ٤٢ : مالية كبيرة
(١).
وفي هذا العام انتهت السفارة الثانية
وبدء السفارة الثالثة وكان الشيخ محمّد بن عثمان
الصفحه ٥٨ : السفير الثالث بأنّه لا يختلف
الصفحه ٦٤ :
السفارة الرابعة
في شعبان ٣٢٦ هـ تموز ٩٣٨ م تدهورت صحّة
السفير والنائب الثالث الحسين بن روح
الصفحه ٤٥ : إلى تاريخه الشهير «الرسل والملوك» تفسيره «جامع البيان
عن تأويل القرآن» وكتاب «اختلاف الفقها
الصفحه ٣٢ : انْتَجَبَهُ ، وَرَسُولٌ
ابْتَعَثَهُ ...
وَأَنْزَلَ
إِلَيْهِ الْكِتَابَ ، فِيهِ الْبَيَانُ والتِّبْيَانُ
الصفحه ٤١ :
والمحدّث أحمد بن علي النسائي على أيدي متعصبين أمويين في دمشق ؛ وكان النسائي قد
ألّف كتابه «خصائص أمير