الصفحه ٤٢ : الخلّاني قد بدأ منذ أعوام بتوجيه
الوكلاء إلى الحسين بن روح من أجل التمهيد لقبول سفارته ؛ ومع ذلك فقد وصل
الصفحه ٦٢ : من فوق منابر
المساجد جاء فيه :
ـ تارة انّكم تزعمون ان صور وجوهكم
القبيحة السمجة على مثال ربّ
الصفحه ٥٧ :
حاول القاهر الحصول على قاعدة شعبيّة فأصدر
أمراً بتحطيم الآلات الموسيقيّة في القصر ومنع تعاطي الخمر
الصفحه ١٠ :
لسانه من قفاه ، ولفظ
أنفاسه بعد لحظات! ثمّ حمل جثمانه إلى بغداد ليوارى الثرى (١).
وفي عام ٢٤٥ هـ
الصفحه ٧٩ :
كلّ مسألة أو فكرة يراد الاستناد فيها إلى رواية موجودة في المجاميع الحديثيّة لدى
الشيعة ، وهذه من
الصفحه ٢٥ :
إلى رئيس الوزراء (١)
في حكومة المعتضد يشتمل على قائمة أسماء شخصيّات يتسلّمون مبالغ ماليّة بصفتهم
الصفحه ٤٣ : خادمتها «ثمل» للنظر في قضايا الاستئناف واصدار الأحكام إلى القضاء! كما
تقوم بتعيين الخادم «ثمال» قائداً
الصفحه ١٤ : ، وكان الدواء بطبيعة الحال هو في ايصال هذه المعارف
السامية إلى عموم المسلمين.
ومن هنا انتخب الكليني
الصفحه ٥ :
في البدء
منذ صعود المتوكّل إلى السلطة في ٢٣٢ هـ
ـ ٨٤٦ م استشرى الفساد والارهاب الحكومي ، وفي
الصفحه ٩١ : اللهِ عليه السلام يَقُولُ : كَانَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ
تَوَدُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَتُكْثِرُ
الصفحه ١٩ : آيات الذكاء في العالم الاسلامي آنذاك (١).
وبالرغم من انتماء الأخير إلى المذهب
الزيدي في اتّجاهه
الصفحه ٣٦ :
أبرز المحقّقين
قائلاً عن الكافي :
«ففيه تجد الاُصول إلى جانب الفروغ مع
الروضة المعطاء التي جمعت
الصفحه ٢٧ : الذين يجنحون إلى العزلة للنجاة بأنفسهم فيكونوا أقصى ما يكونوا
أناساً صالحين ، وإنّما يحاول أن يكون من
الصفحه ٩٢ : عليه السلام لَمْ تَكُونَا مُنْذُ هَبَطَ آدَمُ إِلَى الْأَرْضِ
تَنْكَسِفُ الشَّمْسُ فِي النِّصْفِ مِنْ
الصفحه ٨ : فقيل له : انّها ذهبت للحجّ! وعندما استغرب من ذلك! قيل له
انّها ذهبت لتزور الحسين في كربلاء! الأمر الذي