الصفحه ٢٦ : في كتابه الشهير «الكافي» (٢).
الكليني في بغداد
لقد سبق وصوله إلى بغداد وسكناه فيه
صيته عالماً
الصفحه ٨٥ :
الملحق الثاني
مختارات من روايات
الكافي
حديث الشيخ مع الإمام
الباقر عليه السلام
مُحَمَّدُ
الصفحه ٤ :
الامام جعفر الصادق
عليه السلام :
«إيّاك أن تنصب رجلاً
دون الحجّة ؛
فتصدّقه في كلّ ما
قاله
الصفحه ٢٤ : انّه هاجر إلى بغداد في حوالي سنة ٢٩٤ هـ
ـ ٩٠٦ م ومن المحتمل ان الكليني ألّف كتابه «الردّ على القرامطة
الصفحه ٩ :
عن قراره بعد أسابيع
خوفاً من الوباء الذي عصف بها ؛ ولعلّه خوفاً من مؤامرات الضبّاط الأتراك في
الصفحه ٨٢ : المجاميع الحديثيّة لأه السنّة مع أحاديث الشيعة الصادرة عن الأئمّة عليهم
السلام في كل ّ باب من الأبواب
الصفحه ٦٩ :
الأخيرة وينظر من
خلال نافذة صغيرة إلى السماء إلى نقطة مضيئة في قلب الظلمات كانت تكبر وتكبر ثمّ
الصفحه ٨٦ : وَأُحِبُّ مَنْ يُحِبُّكُمْ
لِطَمَعٍ فِي دُنْيَا وَاللهِ إِنِّي لأُبْغِضُ عَدُوَّكُمْ وَأَبْرَأُ مِنْهُ
الصفحه ٨٩ : النَّاسِ قِيلَ لِلرَّجُلِ : أَتَدْرِي مَنِ الَّذِي
أَرْسَلَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى النَّاسِ؟ قَالَ
الصفحه ١٢ :
وكان من أساتذة علم الحديث.
وقد دفعه حبّ العلم والمعرفة إلى أن
يشدّ الرحال إلى مدينة الـ«ري» التي تقع
الصفحه ٢١ : إلى
الثورة خاصّة من أبناء الجنود العرب الذين تمّ طردهم من المؤسّسة العسكريّة في عهد
المعتصم واحلال
الصفحه ١١ : أجل
الاستحواذ على المزيد من الثروات والنفوذ ما أدّى إلى نشوب الحرب الأهليّة اثر
هروب الخليفة المستعين
الصفحه ٧٨ :
اطار المذهب وروايات
أهل البيت عليهم السلام أدّى إلى أن يضع الأئمّة عليهم السلام أنفسهم في موارد
الصفحه ٣٧ :
المكتفي بعد اصابته
باسهال شديد وكان قد نظم محضر قضائي في انتقال الخلافة إلى أخيه الصغير البالغ من
الصفحه ٨٧ : بِوَجْهِهِ عَلَى
الْقَوْمِ فَقَالَ : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى