الصفحه ٩٢ : عليه السلام لَمْ تَكُونَا مُنْذُ هَبَطَ آدَمُ إِلَى الْأَرْضِ
تَنْكَسِفُ الشَّمْسُ فِي النِّصْفِ مِنْ
الصفحه ٨ : فقيل له : انّها ذهبت للحجّ! وعندما استغرب من ذلك! قيل له
انّها ذهبت لتزور الحسين في كربلاء! الأمر الذي
الصفحه ١٠ : ـ ٨٥٩ م استنزفت خزانة
الدولة في بناء القصور وتأسيس مدينة جديدة شمال سامراء وشق نهر يتفرّع من دجلة كان
الصفحه ١٣ :
شيعة أهل البيت
بالنفوذ داخل المدينة والتأثير في قناعات سكّانها بسبب ما امتازوا به من أخلاق
رفيعة
الصفحه ١٥ : نشط علماء أهل السنّة في هذا
المضمار نشاطاً واسعاً جدّاً حتّى ان المجموعات الحديثيّة الكبرى إنّما
الصفحه ٢٧ : المؤثّرين والمصلحين الذين يحملون هموم
المسؤوليّة ؛ ولذا كان يعيش في قلب الأعاصير الفكريّة التي كانت تضرب في
الصفحه ٣٢ : انْتَجَبَهُ ، وَرَسُولٌ
ابْتَعَثَهُ ...
وَأَنْزَلَ
إِلَيْهِ الْكِتَابَ ، فِيهِ الْبَيَانُ والتِّبْيَانُ
الصفحه ٣٣ : ، وَإِمَاماً قَيِّماً ، يَهْدُونَ بِالْحَقِ وبِهِ
يَعْدِلُونَ ...
وفي هذه المقدّمة يشير في حديثه إلى
صديقه
الصفحه ٤٠ : العلوي والعباسيّين
في هذه المدينة على خلفيّة قيام علي بن إبراهيم ببناء مسقف فوق دكّة القضاء (١)
في ساحة
الصفحه ٤٨ : علماء قم للنظر فيه ، وجاء الجواب بصحّته باستثناء مورد يختصّ
بزكاة الفطرة الأمر الذي دفع بالسفير إلى
الصفحه ٤٩ :
عام ٩٢٣ م حيث أودع
في سجن خاص داخل قصر الخلافة!
وهكذا أصبح الشلمغاني زعيم الشيعة
والشخصيّة
الصفحه ٥٠ : وانتقدهم على إيمانهم
بامام غائب! قائلاً :
ـ ولابدّ من حجّة الله في أرضه ،
وإمامنا المهدي محمّد بن أحمد بن
الصفحه ٥١ :
«محمّد بن إبراهيم
النعماني» مؤلّف كتاب «الغيبة» إذ يقول في المقدّمة :
«... فهدانا الله عزّ وجلّ
الصفحه ٥٣ : ) إلّا كالكحل على العين والملح في الطعام».
وروي عن أبي عبد الله الصادق عليه
السلام انّه قال :
«والله
الصفحه ٦٠ :
ـ تكذيب للوقّاتين حول يوم الخلاص.
ـ «وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها
إلى روّاة حديثنا فانّهم