الصفحه ٤٩٦ : .
وهو إفصاح عن
اكتمال المذهب الشيعي في تعاليمه ، ونظام الدولة الشيعية ، إن أمكن أن تظهر ،
والمجتمع
الصفحه ٢٩٥ : الشيعة الإمامية ، وبهذا
سموا : الإثني عشرية ، وهؤلاء الأئمة هم علي بن أبي طالب والحسن والحسين وعلي زين
الصفحه ٥٢٤ : بأنصار العلويين وهم الشيعة في الأرض التي طالما جذبت إليها العلويين
وغدرت بثلاثة من خيار الأمة هم علي
الصفحه ٥٧٥ : الأئمه در كتاب خود روايت كرده كه على بن يقطين از مقربان ونزديكان هارون
الرشيد بوده ودر باطن از شيعه
الصفحه ٦٣٩ : اشتهر بميوله الفارسية والشيعية ، وقرر أخيرا ،
وهو في رأيه عمل سياسي كبير ، أن يتقرب من الشيعة بتعيين
الصفحه ٢٩٧ : علم الحديث ورفضه الاشتراك مع الثوار القائمين
بالدعوة لآل البيت حوّل أنظار الشيعة المتحمسين إلى أخيه
الصفحه ٢٩٨ : ) وزرارة بن أعين (١٥٠) والثلاثة الأخيرون من كبار
علماء الشيعة ورواة ابنه جعفر الصادق.
يقول محمد بن
الصفحه ٤٠٨ : الرياسة هلك.
وقال أيضا في ص
٣٢٧ :
أوصى الإمام
المفضل بن عمر بخصال يبلغهن من وراءه من «شيعة أهل البيت
الصفحه ٤١٤ :
بالشيعة : يا شيعة محمد ، ليس منا من لم يملك نفسه عند الغضب ، ويحسن صحبة من
صاحبه ، ومرافقة من رافقه
الصفحه ٥٠٨ : «أضواء على الشيعة» (ص ١٢٨ ط دار التركي) قال :
الإمام جعفر
الصادق (١٤٨ ه ـ ٧٦٥ م) :
هو أبو عبد الله
الصفحه ٥١٩ : ء في موضع آخر
: سأل أبا عبد الله بعض أصحابنا عن الجفر فقال : هو جلد ثور مملوء علما. والناس
ومنهم الشيعة
الصفحه ٥٣٢ : لاقاه من الاضطهاد لقوله هذا أن
كسب صداقة الشيعة وقد استند في قوله على ما جاء في القرآن حيث يخاطب الله
الصفحه ٥٧٤ :
روايت كرده اند از
يكى از محبان اهل بيت كه او گفت كه : در وقتى كه ميان اهل شيعه اختلاف بود در آنكه
الصفحه ٦٢٣ :
المعاصر الهادي حمّو في «أضواء على الشيعة» (ص ١٣٤ ط دار التركي) قال :
هو أبو الحسن علي
الرضا بن موسى
الصفحه ٦٤٠ : ١٥٣ ه ولكن المصادر الشيعة تعتبر ولادته من ١١ ذي القعدة سنة ١٤٨. فكان
عمره ٢٥ سنة عند ما خلف والده في