الصفحه ٤٨٩ : يروي السنة عن آبائه. وما
يقول يجري عند الشيعة مجرى الأصول. فإذا أبدى الرأي في واقعة معينة جعله الشيعة
الصفحه ٥٠٩ : ألف حديث ، والأصول
الأربعة المروية عنه وهي أسس كتب الحديث الأربعة عند الشيعة :
١) الكافي في أصول
الصفحه ٤٩٤ : ومن غيره من الشيعة.
٢ ـ أن هذا الإمام
يقف بين العلماء جميعا في مكان خاص. فالسنة عند الشيعة بعد موته
الصفحه ٥٢٧ : رسول
الله قول الله سبحانه.
وفي ذلك يقول
المظفري : كان الشيعة يأخذون عنه الحديث كمن يتلقاه عن سيد
الصفحه ٤٦٧ : الناس ويفقههم ، ويواصل وضع أصول الفقه ويشرع للفقهاء
كيف يستنبطون الأحكام عند ما لا يجدون الحكم في الكتاب
الصفحه ٦٢٤ : .
ويقولون : إن
المأمون طلب إلى الرضا أن يؤلف له كتابا يجمع الأصول وعلم الحلال والحرام وفرائض
الدين والسنة
الصفحه ٥٢٨ :
إن أصول الفقه في
المذهب الإمامي اتجهت في أول تدوينها إلى المنهاج العلمي العام في الجملة وليس في
الصفحه ٢٢٦ : حمّو في «أضواء على الشيعة» (ص ١٢٦ ط دار التركي) قال بعد نقل حديث
جابر :
فهو بقر العلم
بقرا ، وأظهر
الصفحه ٣٤٦ : في بيروت) قال :
قال بعض شيعة جعفر
الصادق : دخلت عليه ، وموسى ولده بين يديه ، وهو يوصيه بهذه الوصية
الصفحه ٥٢١ : إلى ما يريد ،
والأصل فيها قوله تعالى : (لا يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٥٢٦ : زمن أبيه.
إن اختلاف
الطائفتين ليس في أصل الفكرة وإنما فيمن يكون الإمام بعد الصادق. إن الإمامة عند
الصفحه ٤٠٥ : ص ٢٣٩ :
يقول الإمام
الصادق : إذا رويت لكم حديثا فسلوني أين أصله من القرآن؟ روى يوما نهي النبي عن
القيل
الصفحه ٥١٠ : أن فيه علم ذلك كله عن طريق الآثار والنجوم .. وأصل كتاب الجفر أن
هارون بن سعيد العجلي رأس الزيدية كان
الصفحه ٢٩٦ :
ومنها
كلام الفاضل
المعاصر الهادي حمّو في «أضواء على الشيعة» (ص ١٢٦ ط دار التركي) قال
الصفحه ٣١٦ : محمد بن أبي بكر الصديق.
عند الشيعة الإثني عشرية والشيعة الإسماعيلية هو آخر إمام اعترفت به الشيعتان ، ثم