الحدر ، وبجامع
الحدرة ، وبجامع الحشر. ولمعرفة نسبة تسمية السنجقدار أنظر جادة السنجقدار.
البداية والنهاية
لابن كثير ١٤ / ٢٣٠ ، ٢٣٣
رحلة ابن بطّوطة
٦٥٠
الروضة البهيّة
لعربي كاتبي ٣١
منادمة الأطلال
لبدران ٣٧٣
ذيل ثمار المقاصد
لطلس ٢٢٧
خطط دمشق للعلبي
٣٣٣ ه
دمشق تاريخ وصور
للشهابي ط ٢ ٢١٥
مآذن دمشق للشهابي
٢١٧
ـ جامع السيدة
رقيّة : لا يزال في حي العمارة الجوّانية ، بين زقاق النقيب وزقاق حمّام سامي ،
ينسب للسيدة رقيّة بنت الإمام الحسين ، وكان في موضعه مسجد قديم صغير يعرف بمسجد
الرأس ، نسبة لرأس الإمام الحسين الذي يعتقد بوجوده فيه ، وقد دفن فيه أيضا رأس
الملك الكامل محمّد بن الملك المظفّر غازي الأيوبي الذي قتله هولاكو سنة ٦٥٨ ه.
جدّد الجامع في العهد العثماني سنة ١١٢٥ ه ، وسنة ١٣٢٣ ه ، وفي بداية التسعينات
من قرننا العشرين بوشر بعمارته بشكل واسع ، فجاء على طراز العمارة الإسلامية في
إيران ، ويتميّز بالغنى الزخرفي من الداخل والخارج ، وفوق بوّابته لوحة مؤرخة فيها
: (هذا مقام السيدة رقيّة بنت الحسين الشهيد بكربلاء). ويعرف أيضا بمسجد الرأس ،
بمسجد الست رقيّة (تسمية عاميّة شائعة) ، وبمسجد السيدة رقيّة ، وبمشهد الحسين (وهو
غير مشهد الحسين في الجامع الأموي) ، وبمشهد السيدة رقيّة.
تاريخ مدينة دمشق
لابن عساكر ٢ / ٦٢
البداية والنهاية
لابن كثير ٨ / ٢٢٢
مفاكهة الخلّان
لابن طولون ١ / ٣٥
إعلام الورى لابن
طولون ٨٥ وح ٢
ذيل ثمار المقاصد
لطلس ٢٢٩
مشيّدات دمشق ذوات
الأضرحة للشهابي ٥٣٩
ـ جامع الشبليّة :
كان بمحلّة الشبليّة [بساحة الميسات ومجاوراتها اليوم] ، في المدرسة الشبليّة
البرّانية. ويعرف أيضا بمسجد الشبليّة.
ثمار المقاصد لابن
عبد الهادي ١٤٨ ، ١٥٩
المروج السندسيّة
لابن كنّان ٥٤