ـ جامع السّقيفة : جامع قديم كان في محلّة برج الروس خارج باب توما ، ذكره ابن عساكر ومن تلاه من المؤرّخين ، جدّد في حقب مختلفة ، ويعرف اليوم بمسجد الثقفي ، من أسمائه الأخرى مسجد السقيفة ، ومسجد الكنيسة (ذكره قاتسنگر). أنظر أيضا جامع الثقفي.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨٢
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٣١
مختصر تنبيه الطالب ٢٣٠
الآثار الإسلامية في مدينة دمشق لقاتسنگر ١٠٤
ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٢٤
ـ جامع السلطان : كان في منطقة تحت القلعة ، مقابل برج باب الحديد لقلعة دمشق ، وفي مكان يقع خلف مسجد المؤيّد الكائن بزاوية التقاء سوق الهال القديم بشارع الملك فيصل ، بوشر ببنائه الفعلي بالعهد المملوكي سنة ٨١٨ ه [أيام السلطان المؤيّد شيخ الذي تولّى سنة ٨١٥ ه وتوفي سنة ٨٢٤ ه] وكانت المباشرة فيه قبل ذلك ، ونقلت إليه الحجارة الكبيرة من السور الذي كان متواجدا في باب جيرون.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٢٦
رحلة ابن جبير ٢٠١
ـ جامع السنانيّة : لا يزال في ساحة باب الجابية ، شيّده الوالي العثماني سنان پاشا ومجموعة عمرانية تشمل حمّاما وسوقا ومقهى ومكتب [مدرسة] سنة ٩٩٩ ه ، وأقيم الجامع في موضع مسجد أقدم كان يعرف بمسجد البصل أو مسجد رحبة البصل. ويعرف أيضا بجامع سنان پاشا ، وبمسجد البصل وهي تسمية المسجد الأقدم ، وبمسجد رحبة البصل.
ذيل ثمار المقاصد لطلس ٢٢٧
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٤٤
منادمة الأطلال لبدران ٣٧٩
ـ جامع السنجقدار : لا يزال في جادة السنجقدار ، أقيم في موضع مسجد صغير أقدم كان يعرف بمسجد الحدر [نسبة لمنطقة الحدّرة عنده] ، أو بمسجد الحشر. ويعرف هذا الجامع أيضا باسم جامع آرغون شاه نسبة لمنشئه نائب دمشق في العهد المملوكي الأمير أرغون شاه الناصري المتوفى سنة ٧٥٠ ه والمدفون فيه. جدّده سنان آغا (آغا الانكشاريّة) في العهد العثماني سنة ١٠٠٨ ه ، وأزيحت واجهته الشرقيّة المقابلة لسوق السروجيّة إلى الخلف سنة ١٩١٦ م عند تنظيم جادة السنجقدار. ويعرف أيضا بجامع آرغون شاه ، وبجامع