الصفحه ١٣١ : : قال زرّ عن ابن مسعود ، أو قال غيره من رجال الحديث عمّن يرويه ،
وسمعته غير مرّة لا يذكر اسم أبيه
الصفحه ١٤٤ : : «ثبج أعوج»
، وقد مرّ معناه في ذيل الحديث ٣٩٤.
الصفحه ٢٠٣ : الحكم بن هشام ، ورواه غير عاصم عن زرّ وهو
عمرو بن مرّة عن زرّ ، كلّ هؤلاء رووا : «اسمه اسمي» إلّا ما كان
الصفحه ٢٧٨ : العلماء
الّذين صرفوا عنايتهم إلى درس الحياة في كتاب وضعه وجعل عنوانه (فنّ إطالة العمر)
: إنّ المرء يولد
الصفحه ٣٥٩ : : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللهُ
الصفحه ٣٨٧ : ، واقرءوا كلمة التوحيد : لا إله إلّا
الله سبعين ألف مرّة ليلة الاولى بحضور القلب ، وبلّغوا منّي سلاما إلى
الصفحه ٣٨٩ : المودّة» على ما في «كشف الأستار».
٤١ ـ المؤرّخ الشهير ابن خلّكان في «وفيات
الأعيان» ، وقد مرّ كلامه في
الصفحه ٣٩١ : رأيناها وقرأناها غير مرّة وراجع دليل سامراء ، ليونس الشيخ
إبراهيم السامرائي في سرداب الغيبة : ص ٣٣ ـ ٣٦
الصفحه ٣٩٣ : الّذي مرّ ذكره في «البلاذري».
٦٢ ـ الشيخ أحمد الفاروقي النقشبندي ،
المعروف بالمجدّد في الألف الثاني
الصفحه ٤٢٠ : المرء على من ليس ينقاد إليه قلبه نحو قول
الله تعالى (فَلَمَّا رَأَوْا
بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا بِاللهِ
الصفحه ٤٥٧ : عليه ، فقالوا : أليس هو قد مرّ عليك؟ فقال : ما رأيت ، قال : ولم
تركتموه؟ قالوا : إنّا حسبنا أنّك تراه
الصفحه ٥٠٣ :
ألهم الحسن طاعتك
، وجنّبه معصيتك ، ثلاث مرّات ، ثم دعا بدرج وكتب وصيّته ـ رحمهالله ـ بيده ، وكانت
الصفحه ٥٠٨ :
__________________
عليهمالسلام
، فيجب على العوام الرجوع إليهم ، ودلّت على ذلك روايات كثيرة قد مرّ بعضها ، ومات
أبو الحسن علي بن
الصفحه ٥٢٩ : الى بغداد فزارها في تلك السنة أربعين مرّة طمعا أن
يعود له الوقت الذي