الصفحه ٨٦ : ءِ
قَوْمٌ
هَجَرْتُ لَهُمْ وِسَادِيْ وَالْكَرَىٰ
وَوَصَلْتُ
فِيْهِمْ لَوْعَتِيْ وَبُكَائِيْ
الصفحه ١٧١ :
فَنَحنُ
قومٌ لِدِينِ المجدِ قد شَرعُوا
مجدي
أخيراً ومجدي أوّلاً شَرَعُ
الصفحه ١٧٥ :
نَسِيرُ
فَوقَ مُتُونِ الدُّهْمِ والشُّهُبِ
ولاحَ
في القَومِ أَثرُ الجِدِّ
الصفحه ٥٩ : : « ومنه سمّي نحو الكلام ؛ لأنّه يقصد أُصول الكلام فيتكلّم على حسبِ ما كانت العرب تتكلّم به » (٤) ، وابن
الصفحه ٢٢٣ :
قال
: وهذه الأبيات ألّفها الكفعميّ عفا الله عنه معارضة لقول القائل :
وإذا
السعادةُ
الصفحه ٢٦ : الأسامي على الترتيب على لسان النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم ، لأنّ ذلك موضوع على لسانه في ألفاظ أُخرى
الصفحه ١٦ : . . .
لكنه
حديث موضوع على أمير المؤمنين عليه السلام . . . لأنّ مداره على
__________________
(١)
صحيح
الصفحه ٦١ :
صحّة
الرواية ؛ « لأنّ النحو ظهر متأخّراً عن عصر عمر بن الخطّاب » (١٤) .
أقول : إنّ تأخّر ظهور
الصفحه ٦٦ : الباحثين إلى تقدّم اصطلاح ( العربية ) (٣٣) ، إلّا أنّه يصعب القطع بذلك ؛ لأنّ أقدم من نُقل عنه استعمال
الصفحه ٧٠ : بالمعنىٰ المقابل للصرف ، ذلك
لأنّ المدوّن فعلاً من هذه المادّة لا يقتصر على بحث أحكام أواخر الكلم إعراباً
الصفحه ٧١ : الحدّ مانع من دخول مسائل الصرف ؛ لأنّ موضوعها هو الكلمة المفردة . وهو شامل لجميع ما يعرض للكلمة نتيجة
الصفحه ١٦٥ : صوابه حماه أو حمته ، لأنّ مقصود الشاعر أنّ « الحيّ
من إضم » محميّ بـ « رماة من بني ثعل » لا أنّهم هم
الصفحه ٢١٦ : ) من الأنام ( عزّة * ) وعلوّاً ( لخدمته ) الشريفة ( إيّاك ) ولأنّه ( يا قاضي ) قضاة الدين و ( الأرضِ
الصفحه ٨٩ : اللهَ فِيْ مَا أَمَرَهْ
سَتَعْلَمُوْنَ
فِيْ غَدٍ إذَا رَأىٰ
الإِنْسَانُ
مَا
الصفحه ٢١٧ : أهله وإخوانه بدفنه فيه ـ :
سألتُكُم
باللهِ أنْ تَدْفُنُونَني
إذا
مِتّ في قبرٍ