الصفحه ٦٦ : ) عن كلّ من ( النحو
) و ( العربية ) ، وإنّما الكلام في تحديد المتقدّم من هذين الأخيرين .
وقد
ذهب بعض
الصفحه ٦٠ : .
(١١)
المفصّل في تاريخ النحو العربي ، محمد خير الحلواني ، ١ / ١٥ ( الحاشية ) .
(١٢)
أبو الأسود الدؤلي
الصفحه ٦٧ : الشعراء ، ابن سلّام ، ص ٦ ـ ٧ .
(٣٦)
المفصّل في تاريخ النحو العربي ، الحلواني ، ص ١٤ .
الصفحه ٥٩ : منظور إذ قال : « والنحو : القصد . . . ونحو العربيّة منه . . . وهو في الأصل مصدر شائع ، أي : نحوتُ نحواً
الصفحه ٦٥ : » (٣٢) .
وأمّا
في مجال المصنّفات النحوية ، فنجد الكتب التالية :
١ ـ الواضح في علم العربيّة ، للزبيدي
الصفحه ٦٨ : علم استخرجه المتقدّمون من استقراء كلام العرب » (٣٧) .
وليس
هذا في الواقع تحديداً لحقيقة النحو ، بقدر
الصفحه ٦٣ :
النحو
، وإنْ كنّا لا نوافق على ما استُدِلّ له به من قول عمر بن الخطّاب : « تعلّموا العربية
الصفحه ٦٢ : عبيدة لها إلّا مناظرة لكلمة ( النحو
) في عبارة غيره من علماء العربية » (١٨) .
ولكنّ
مراجعة كتاب « مجاز
الصفحه ٦٤ :
وإنّما
استعملت كلمة ( نحو ) أوّل مرة بمعناها الاصطلاحي في تعبيرات عبد الله بن أبي إسحاق الحضرمي
الصفحه ٧٠ : بقوله ( أواخر الكلم ) الذي هو أوضح في الدلالة على المراد .
والواقع
أن تميّز الدراسة الصرفية عن النحوية
الصفحه ٧٢ :
إلى
الصرف بقوله : ( أحكام الكلم في ذواتها ) ، وإلى النحو بقوله : ( أو ما يعرض لها بالتركيب
الصفحه ٨٣ : :
١ ـ ديوان شعر ، كبير في مجلّدين ، فُقد منه المجلّد الْأَول ،
والمجلّد الثاني يضمّ نحو ألفي بيت
الصفحه ١٦٤ : وأُجيز وأجاز ، وأقام في بلده نحو أربعين سنة ثم سافر إلى العراق لزيارة الأئمّة الأطهار عليهم السلام ، ومن
الصفحه ٧١ : ، وإمّا أن لا تكون منه فما وجه دخولها فيه (٤٧) ؟
ويبدو
أنّ أفضل صيغة يمكن طرحها لتعريف النحو ( بمعناه
الصفحه ٦٩ : ، وعقّب عليه بقوله : « فعلم أنّ المراد هنا بالنحو ما يرادف قولنا : علم العربية ، لا قسيم الصرف » (٤١