الصفحه ١٤١ :
قليخان ابن السيد محمد حسين النيسابوري الكنتوري ، المتوفّى سنة ١٢٦٠ هـ .
وهو في نقض الباب
الأول من كتاب
الصفحه ٧٧ : ـ صاحب « خير الوصيّة
» ـ قتل شهيداً في البحرين بسبب الضرب الموجع من قبل الوهّابيّين ، ويبدو أنّ الْأَب
الصفحه ٧٣ : وأحفاده إلى اليوم ، وفي مطلع القرن الحادي عشر الهجري هاجر بعض الْأَحفاد من البحرين إلى الْأَحساء
الصفحه ٢٢٢ :
لَكُمْ مِن أرائِكَ في جِنانٍ
لَيْسَ
شَمْساً ترىٰ ولا زَمْهَريرا
كمْ
قَواريرَ
الصفحه ٥٩ : الإِعراب » (٦)
.
«
وفي هذا التوجيه شيء من التكلّف والغرابة ، تعارضه أكثر الروايات الواردة في أوّلية النحو
الصفحه ٢١١ : بٱبن خاتون العاملي ،
وقفها سنة ١٠٦٧ .
وقال
الكفعمي في أوّله : جمعته من كتابنا الكبير الذي ليس له نظير
الصفحه ١٢٤ : أُولي العزم من الرسل .
للسيد هاشم بن
سليمان بن اسماعيل التوبلي الكتكاني البحراني ، المتوفّى سنة ١١٠٧
الصفحه ١٠ : الّذين ارتووا من نمير علوم الدين من هذا البحر الخضمّ ، والحبر الأعظم ، وفيهم من يتسنّم ـ اليوم ـ منابر
الصفحه ٨٥ :
لِلنَّائِباتِ
وَبَحْرِهَا الْمَوَّارِ
أَأُخَيَّ
مَنْ ذَا بَعْدَ فَقْدِكَ يُرْتَجَىٰ
الصفحه ٨٧ :
أَهلُ
الجَلالِ أُوْلُوْ الْكَمالِ وَخِيْرَةُ الْـ
ـمُتَعَالِ
مِنْ أَرضٍ
الصفحه ٧٦ : مِنْ صَوْبِ العِهَادِ
فَلِـ
( ـلْأَحْسَاءِ ) مَا دَامَتْ وِدَادِيْ
وَفيْ
الصفحه ٧٥ : مستثمراً أسفاره لصالح دينه ودنياه ، فزار كلاً من البحرين وشيراز ويزد وكِرمان وسعيدآباد وأكثر مدن إيران
الصفحه ٨١ : جُرْمٍ وَلَا سَبَبِ
هٰذاَ
بِأَمْرٍ مِنَ الطَّاغُوْتِ يَحْبِسُهُ
وَذَاكَ
الصفحه ٢١٩ :
وليسَ
عليهِ بها مِن أَميرِ
ورُدَّتْ
لهُ الشمسُ في بابِلَ
وآثَرَ
بالقُرْصِ قبلَ
الصفحه ٩٣ : مِنْهُ قَالَ ( مَانِيْ ) (١٥)
وله
أيضاً في الحماسة مخمّساً ، والْأَصل ينسب لْأَحد أبنا