الصفحه ٨٥ :
للهِ فِيْ الْأَسْحَارِ
ثم
يقول :
وَدَعَتْهُ
زَيْنَبُ وَهْيَ تَنْدِبُهُ : ألَا
الصفحه ٢٠٠ : عقير ، وأوصى أن يدفن فيه ، كما يظهر ممّا يأتي ، ثم عاد إلى جبل عامل وتوفّي فيها
.
ولم
يذكر أحد ممّن
الصفحه ٢٢٣ :
الأرضَ في حِمى ابنِ عليٍّ
وٱلْثِمِ
التُرْبَ عن سميّ الخليلِ
إنّ
هذا رَجاي وهو
الصفحه ٢٣٢ : إلى سور أبياتها وصور تورياتها ، ثم ادْعُهن يأتينك سعياً ، فحفظاً لها
ووعياً ، وهي هذه :
يا
الصفحه ٢٤٤ : يوم وفاة الرسول الْأَكرم صلّی الله عليه وآله وسلّم ، ثم ما روي فيه عليه السلام ابتداءاً من يوم السقيفة
الصفحه ٢٤٩ : » .
ثم يعرض فيه المؤلف
خطب وكلمات أمير المؤمنين الإِمام علي بن أبي طالب عليه السلام الواردة في « نهج
الصفحه ١٠ : الاجتماعية التي ابتُليت الطائفةُ بها ، فقد
كان يحضّر لدرس الفقه ـ يوميّاً ـ أكثر من ثمان ساعات متواصلة ؛ حتى
الصفحه ١٥ : . . .
ثمّ
ظهر لي أنّ الحكم بالوضع لا يختصّ بأخبار أبواب المناقب ، بل أكاد أقطع بأنّ كلّ حديثٍ كان كذلك في
الصفحه ٢١ : المعيطي : كان كثير التدليس ، ثم بعد ذلك تركه .
وقال
ابن سعد : يدلّس ويبين تدليسه .
وعن
سفيان الثوري
الصفحه ٢٤ : شرّهم ! فيقولون : ألا ترى ما هم فيه وتسكت ؟! » .
قال
ابن خلكان : « ولم يزل الزهري مع عبد الملك ، ثم مع
الصفحه ٢٧ : أحاديث ثم قال : روى عن خاله مالك غرائب لا يتابعه عليها أحد (٢١) .
وقال
إبراهيم بن الجنيد عن يحيى
الصفحه ٢٨ : ، عن عائشة . . . ثم قال : هذا حديث صحيح الإِسناد ولم يخرجاه (٢٦) .
أقول :
في
هذا السند : قيس بن أبي
الصفحه ٢٩ : : « أردتُ أن أسرد أسماء من رمي ببدعةٍ ممّن أخرج لهم البخاري ومسلم أو أحدهما » ثم ذكر « قيس بن أبي حازم » في
الصفحه ٣٨ : وإنْ كان ثقةً فقد ضعّف .
ثم
لو صحّ هذا لكان نصّاً في خلافة الثلاثة .
ولا
يصحّ بوجهٍ ! فإنّ عائشة لم
الصفحه ٤٠ : . . . ، ثمّ قال :
«
قال الدارمي : فسمعت يحيى بن معين يقول : محمد بن حرب يسند هذا الحديث والناس يحدّثون به عن