الصفحه ٢٠٢ : الكُتّاب ، فأتقن القراءة والكتابة وهو ابن سبع سنين ، وانتهى في ١٣٠٩ من دراسة أوّليّات الأدب من النحو والصرف
الصفحه ٣٠ : في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجَّة » (٧٠) .
وقال
ابن الصلاح في مقدّمته : « ثمَّ اعلم
الصفحه ٢٢٧ :
نشر
: دار الكتاب الإِسلامي ـ قم .
* المعين في تفسير الكتاب المبين
الصفحه ٥٩ : فيها إلّا هذا الحديث ، قال ابن حجر :
«
له في الكتب حديث واحد في الموعظة ، صحّحه الترمذي . قلت : وابن
الصفحه ٤٠ :
ابن
أبي ثابت الأعرج المديني قد رأيته هاهنا ببغداد ، كان يشتم الناس ويطعن في أحسابهم ، ليس حديثه
الصفحه ٤٥ : عبد الرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر ، قالا : أتينا العرباض بن سارية ـ وهو ممّن نزل فيه : ( وَلَا
الصفحه ٥٠ : جعفر القطيعي ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدّثني أبي ، ثنا عبد الرحمن ـ يعني ابن مهدي ـ ، عن معاوية
الصفحه ٥٦ : » (١٩) .
فإنّه
ـ وإن اكتفى ابن القطّان بتضعيفه (٢٠) ـ كذب بلا ارتياب .
. . وإلّا لْأُخرج في الصحاح
الصفحه ٦١ : ، فقد ذكر العقيلي عن عبد الله بن أحمد عن أبيه : « في حديثه شيء ، يروي أحاديث مناكير أو منكَرة » (٣٨
الصفحه ١٠٧ : ميزان الاعتدال ٢ / ٦١٨ ، وابن حجر في لسانه ٤ / ١٦ وأوردا في ترجمة محمد بن الأزهر بإسناده حديثاً في فضل
الصفحه ١٠٤ : في كتاب جامع لها » .
ترجم
له معاصره ابن خلّكان في وفيات الأعيان ٣ / ٣٤٨ وقال : « فاجتمعت به فوجدته
الصفحه ١٧٧ : ، ومن أجل هٰذا فقد ظهر في كلتا الحاضرتين نوابغ في الأدب العربي
بصبغة شيعيّة بحتة ، كالعلّامة الكبير ابن
الصفحه ١٨٧ : في أهل البيت عليهم السلام .
وقد
سَرَت هذه الروح الأدبيّة إلى ولديه الشيخ موسىٰ والشيخ محمّد ابنَي
الصفحه ٢٢٩ : إلى الديات ـ بأنّه يحتوي على فتاوى الشيخين ابن الجنيد وابن أبي عقيل ، وهي منحصرة في هذا الكتاب ، وكلّ
الصفحه ٢٨ : من ذلك وغايته .
يقول
محقّق كتاب المحبّر في كلمة الختام :
«
وأظن أنّه ـ أي ابن حبيب ـ كان يميل إلى