الصفحه ١٥٢ : .
انتخب
منه الأحاديث الدالّة على إمامة الأمير عليه السلام وسائر الأئمة ومثالب أعدائهم .
للميرزا
محمد
الصفحه ١٥٧ : العميم .
للشيخ
مهذّب الدين أحمد ، من أفاضل تلاميذ الحرّ العاملي .
اُنظر
: الذريعة ٢٣ / ١٩٧
الصفحه ١٧٤ : ، ولألفيتم دنياكم هذه عندي أهون من عفطة عنز » .
وما
العدل ، إن لم يكن ، في معانيه المتّسعة ، لباب
الصفحه ١٨٠ : الأدب العربي ، لإِبداعهم أوزاناً شعريّةً جديدة لم يسبقهم فيها أحد من أُدباء العرب ، ومن تلك الأوزان
الصفحه ١٨٤ :
المزيد من العناية والتقدير ، فلو لاحظنا ( البند ) وهو نموذج من الأدب العربي
الشيعي ، لوجدنا أنّ أكبر
الصفحه ٢١١ :
٢ ـ أحسن الأثر في من أدركناه في القرن الرابع عشر .
للشيخ
محمّد صالح ، المذكور ، ترجم للمؤلّف
الصفحه ٢٢٩ : ذكر أدلّتهم وما يرجّحه هو في المقام .
كما
يمتاز الكتاب ـ إضافة إلى أنّه دورة فقهية كاملة من الطهارة
الصفحه ١٢ :
تجمّعت لديَّ نصوصٌ كثيرة من مخطوط الكتب ومطبوعها ، قديمها وحديثها ، نادرها ونفيسها ، ممّا كان الوصول إليه
الصفحه ١٦ : المحدَّث جلال الدين عبد الله بن شرفشاه الحسيني ، المتوفّى نيف وثمانمائة من الهجرة (١٨) .
ـ
الشيخ المحدِّث
الصفحه ٣٥ : العسقلاني ( ٧٧٣ ـ ٨٥٢ هـ ) في كتابه « الإِصابة » (٩٣)
.
وقد
تعوّدنا من هؤلاء الأربعة ـ خصوصاً ـ محاولاتهم
الصفحه ٣٧ : والمقطوعة السند قد وصلت إليه بـ « الأسانيد المنقولة إلينا بنقل العدل عن العدل ، وهي كرامة من الله لهذه
الصفحه ٤١ : ، والنكارة ، والتحريف ، والتلاعب في بعض مصادرها ، وضعف بعض رواتها ، وعلّة واحدة من هذه العلل يُسْقِطُ
الصفحه ٤٢ :
وشاملة
لجميع جوانبه ، مع الاهتمام بكلِّ صغيرةٍ وكبيرةٍ ، فلا فائدةَ من تصنيفِ الأخبارِ
إلى تافهٍ
الصفحه ٥٦ : منّي سبقني إلى النبي بسنة » .
وهذا
كذب كذلك ، وقد رواه أبناء عساكر والأثير وحجر . . . بالإِسناد عن
الصفحه ٥٧ :
والبراهين
والوثائق . . . إنّه حديث تكذّبه الأدلّة المحكمة من الكتاب والسُنّة المتقنة ، القائمة