الصفحه ٣٠ : ثقة كما تدَّعون ، فروايته هذه مردودة لأكثر من سبب .
منها : الإِرسال ؛
والذي
عليه جلّ العلما
الصفحه ٤٣ :
من الأحاديث الموضوعة (٦)
حديث ٱتّباع سُنّة الخلفاء
وإطاعة الْأُمرا
الصفحه ٤٧ : العرباض بن سارية ، قال :
وعظنا
رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت
الصفحه ٦٦ : « عمرو بن أبي سلمة » عند الحاكم ، فليس من رجال الكتب الستّة ، وإنّما ذكره ابن حجر للتمييز (٦٧)
.
وقال
الصفحه ٧٥ : » (٨٨)
.
فهذا
ما كان من عثمان . . . في أثناء خلافته . . . كما كان من عمر من تحريم المتعتين . . . في
الصفحه ٨٠ :
٤ ـ ومنهم من احتجّ به للقول بحجّيّة ما اتّفق عليه الخلفاء
الأربعة :
قال
البيضاوي : « قال القاضي
الصفحه ٨١ : فلا يخصّص عموم اللفظ الصادر قبل .
ثم
عند الشيعة : إنّ إجماع الأربعة حُجّة لا من حيث هو ، بل من حيث
الصفحه ٨٣ : : والسمع والطاعة » فالراوي غير متأكّد من أنّه قال ذلك ! ثمّ لمن السمع والطاعة ؟ !
والحافظ
أبو نعيم رواه
الصفحه ٨٥ : المعتبرة حجّة بلا كلام ، وضرورة دينيّة لا يخالف فيها إلّا من لا حظّ له من دين الإِسلام . . .
وقد
استدلّوا
الصفحه ٨٩ : أخرجه الترمذي وأبو داود وأحمد عن « الحارث بن عمرو بن أخي المغيرة بن شعبة قال : حدّثنا ناس من أصحاب معاذ
الصفحه ٩٣ : . فقال أبي : إنّه قال : كلّهم من قريش » (١٢٣)
.
وأخرجه
الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح . . . وقد روي
الصفحه ٩٧ :
خاتمة البحث
لقد
استعرضنا أهمّ أسانيد الحديث في أهمّ الكتب . . . فظهر أنّه حديث من
الصفحه ١١٠ :
وعدّد
كتبه ومؤلّفاته وقال : « قيل : بلغت مصنّفاته أربعة وستّين كتاباً . . . » . وعدّ
فيما سمّى من
الصفحه ١٢٢ :
القايني ، فرغ منها
يوم ٢٥ جمادى الآخرة سنة ١٢٥٢ هـ في المدرسة اليوسفية ( دودرب
الصفحه ١٤٣ :
( ٣٩٧ )
منية اللبيب في شرح التهذيب = شرح
تهذيب الأُصول ، أو شرح العميدي