الصفحه ٥٠ :
رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقلنا يا رسول الله
الصفحه ٥١ : رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم الصبح ذات يوم ، ثمّ أقبل علينا فوعظنا مَوعظةً بليغةً ذرفت منها
الصفحه ٥٤ : حُدِّث به في الشام ، وإنّما تناقله وروّجه
أهل الشام ! وأكثر رواته من أهل حمص بالخصوص ، وهم من أنصار
الصفحه ٧١ : الحديث من الأساس . . . فيبطل كلّ ما بُني عليه وفُرّع منه من قبل بعض الناس . . .
في علم الأخلاق
الصفحه ١١٣ :
وقد
ذكر إسماعيل باشا في هديّة العارفين ١ / ٦٠ لابن عقدة من هذه الكتب : كتاب الحسنين ، كتاب
الصفحه ١٢٠ : بنفس الخطّ ، فرغ منها يوم الجمعة النصف من رجب سنة ٩٩٣ هـ ببلدة شيراز ، وفرغ من الرسالة الثانية عشر في
الصفحه ١٣٩ :
( ٣٨٢ )
نسخة
رابعة من الكتاب ، كتبت بقلم النسخ والنستعليق ، كتبها الشريف
الصفحه ١٨٢ : الهادي عليهم السلام .
وأبي
يوسف يعقوب بن إسحاق ، المعروف بٱبن السكِّيت الدورقي ، وهو من خواصّ الإِمامين
الصفحه ١٨٦ : الطاهرة » فدعىٰ الشيخ خلف جماعةً من علماء البلد
للتحقيق والتنقيح ومقابلة تلك الكتب والاستنساخ ، ومن جملة
الصفحه ١٩٩ :
وأمّا
قبورهم ، فأفضلها « الذُبابُ فيه يعربدُ » .
وقد
انمحت آثارهم وما شيّدوه من قصور وسجون
الصفحه ٢٤ : عبّاس العاملي في قصيدته العلويّة
المسماة بـ « الدرر السنيّة » :
مَن
مثلهُ في بيتِ بارِئهِ وِلِدْ
الصفحه ٢٥ :
ممّن تكالب بعض علماء الجرح والتعديل من العامّة على تضعيفه وترك ما رواه ، وعدم الاحتجاج به .
قال
الصفحه ٣٢ :
زاد
ابن الصلاح في مقدَّمته : « فخرج من ذلك أنَّ الشاذّ المردود قسمان :
أحدهما
: الحديث المنفرد
الصفحه ٣٦ : لا تقوم بها الحجّة عند أهل العلم بالحديث ، تدخل في باب الحكايات ، وهو أنسب باب لها ولمثيلاتها من
الصفحه ٣٨ :
وللباحث
أن يتساءل عن الأزْرَقيِّ هذا :
ـ
مَن هو ؟ !
ـ
ما قيمة أخباره وأحاديثه عند علما