الصفحه ٣١ : يُذْكَر على نحو الإِبهام (٧٣) .
وعرّفه
أبو العبّاس القُرطبي ، مِن أئمة المالكية قائلاً : « المرسَل عند
الصفحه ٣٤ :
في
كتاب الضعفاء : منكر الحديث (٨٦) .
وذكره
في عِداد مَن يضع الحديث ، وقال مرّة : منكر الحديث
الصفحه ٩٥ :
هل يأمر النبي بإطاعة الأمير كائناً من
كان ؟ !
وممّا
ذكرناه يظهر أنّ ما جاء في هذا
الصفحه ١٣٠ :
( ٣٥٣ )
نسخة
ثانية من الكتاب ، كتبت بقلم نسخي ، كتبها الميرزا رضا قلي
الصفحه ١٣٨ :
( ٣٧٩ )
من لا يحضره الفقيه ، ج ١ و ٢ .
للشيخ
الصدوق ( ٣٨١ هـ ) .
نسخة
الصفحه ١٤٠ :
( ٣٨٤ )
نسخة
سادسة من الكتاب ، من القضاء إلى آخر أسانيد الكتاب ، كتبت
الصفحه ١٤٧ : )
لمحمد
بن الحسن الحرّ العاملي ( ١١٠٤ هـ ) .
نسخة
من الزكاة إلى آخر الأمر بالمعروف ، كتبت
الصفحه ١٧١ :
من
جنبه » لأنّها قضية العدل الذي هو أساس الاستقرار الاجتماعي في كلّ مجتمع إنسانيّ متحضّر ، تحكمه
الصفحه ١٧٣ :
والجسم المركوس ، حتى تخرج المدرة من
حبّ الحصيد . . .» .
« ما لي ولقريش
الصفحه ١٣ : .
وهذه
ليست أوّل خصوصية يحاولون سلبها عليّاً عليه السلام ، بل هناك غيرها كثير ، منها :
الحديث المتواتر
الصفحه ٢٠ : » .
قالها
المحدّث الجليل السيّد حيدر بن علي الحسيني الآملي من علماء القرن الثامن الهجري (٣٧
الصفحه ٢٦ : بما يتلاءم وآراءه الفكرية والمذهبيّة .
وكان
هذا ديدن السكّري في ما يرويه من مصنّفات غيره ، وهكذا صنع
الصفحه ٣٣ : القاصي والداني ، شهرة لازمها تواتر الأسانيد
التي لم يخل سند منها من محدِّث ثقة ، وناقد خبير ، وعالم باحث
الصفحه ٤٦ : موعظةً بليغةً وجلت منها القلوب ، وذرفت منها العيون . فقيل : يا رسول الله ، وعظتنا موعظة مودّعٍ
فاعهد
الصفحه ٤٩ :
صلّى
لنا رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم صلاة الصبح ، ثمّ أقبل علينا فوعظنا موعظةً وجلت منها