الصفحه ١٧٦ : . فبتحرير النفس من الشهوات الرخيصة ، والارتفاع بها عن درك الأهواء ، تسطع حقيقة الله فيها وفي ما تقيمه من
الصفحه ١٨٨ :
بأن يستهويه ذلك البلد الذي وُلِدَ ونَشَأ وترعرع على تربته ثُلّة من كبار شعراء الشيعة ، مثل ناعية
الصفحه ١٩٦ : العبودية ، فإنّ العبادة إنّما تبتني على قصد التعبّد والعبودية ، وإنّما تحرم لمن يدّعي الألوهيّة
من دون الله
الصفحه ٢١٢ : ء باعتباره واحداً من كبار رجالاتها البارزين قدَّس الله روحه ، وأسكنه من
الخلد فسيحه .
وكتب
الصفحه ٢١٣ : مكلَّفٍ ـ وهو الإِنسانُ ، البالغُ العاقلُ ـ معرفتُه ، والعملُ به ؛ من أُصول الدين وفروعه (١)
، على نحو
الصفحه ٢٢٥ : العباد ، أشْهَرُ من الشمس ، وأظْهر من الأمْس .
« إنتهى »
الصفحه ٢٢٦ :
من أنباء الترّاث
كتب ترىٰ النور لأول مرّة
* شرح الأخبار في
الصفحه ٢ : .
................................... شاكر شبع ١١
* من الأحاديث الموضوعة
( ٦ ) :
حديث ٱتّباع
سُنّة الخلفاء وإطاعة الْأُمرا
الصفحه ١٨ : السيّد الشريف النسّابة نجم الدين أبو الحسن علي بن محمّد العلوي العمري ، من علماء القرن الخامس الهجري (٣٣
الصفحه ١٩ : الواحد (٣٥) .
*
*
*
« . . . فالولد الطاهر ، من النسل
الطاهر ، وُلِدَ في
الصفحه ٢٢ :
العالم
الأديب أبو الحسن علاء الدين عليّ بن الحسين الحلّي ، من العلماء الشعراء في القرن الثامن
الصفحه ٣٩ : : مات بمكّة لإِحدى عشرة بقيت من ذي الحجّة سنة ثلاث وأربعين ومائتين (١٠٨) .
والملاحظ
أنَّ جلّ روايته في
الصفحه ٤٠ : المناكير عن المشاهير .
وقال
الرازي : امتنع أبو زرعة من قراءة حديثه ؛ وتَرَكَ الرواية عنه (١١٠)
.
إنَّ
الصفحه ٥٢ : ـ :
لئنْ
يصحَّ لي مثل هذا عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم كان أحبّ إليِّ من والديَّ وولدي والناس
الصفحه ٥٩ : » :
فأوّلاً
: كان من أهل الشام ، بل وصفه الذهبي بـ « رئيس دمشق » (٣٠)
.
وثانياً
: أورده الذهبي في ( ميزانه