الصفحه ١٥ :
تلك
الفضيلة للإِمام عليّ عليه السلام على اليقين والجزم ـ أنَّ من المؤلّفين والعلماء
والرواة مَن
الصفحه ١٧ : ) .
ـ
الحافظ محمّد بن معتمد خان البدخشاني الحارثي ، من أكابر علماء العامّة في القرن الثاني عشر (٢٥
الصفحه ٢٧ : الفصل هو في الندماء من قريش ، وليس في ذكر أحوالهم وأحوال أُمّهاتهم وتاريخ ولاداتهم وكيفيّتها .
أضف
إلى
الصفحه ٢٨ :
أذكر
منها ما في أواسط فصل « ذكر سرايا رسول الله صلّى الله عليه وجيوشه » .
«
وفيها غزوة عمرو بن
الصفحه ٢٩ : عدَّها من الغِل جهلاً وتعصّباً !
ويا
ليته أمعن في مسألة تلاعب السكّري المكشوف بمتن المحبّر ، وإضافاته
الصفحه ٤٤ : موعظةً بليغةً ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال رجل : إنّ هذه موعظة مودّعٍ
، فماذا تعهد إلينا
الصفحه ٤٥ : ] وسلّم ذات يوم ، ثمّ أقبل علينا فوعظنا موعظةً بليغةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل
الصفحه ٤٨ : علينا فوعظنا موعظةً بليغةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا رسول
الله ، كأنّ هذه
الصفحه ٥٨ : عن عرباض بن سارية مرسَلة » (٢٤) .
وقال
ابن عساكر والذهبي : « قال أبو زرعة لدحيم تعجّباً من حديث
الصفحه ٦٣ : : زعموا أنّه لم يكن يدري أيّ شيء في الحديث » .
و
« منهم من يضعّفه » ، بل أورده كلّ من العقيلي وابن عديّ
الصفحه ٦٤ :
قال
الذهبي : « كان من أوعية العلم لولا بدعته » (٥١) .
«
وكان أهل حمص نفوه وأخرجوه » (٥٢
الصفحه ٦٩ :
بطلان الحديث سنداً :
ومن
هنا يظهر بطلان الحديث وأنّ الحقّ مع من قال في هذا الحديث
الصفحه ٧٦ : الإِنكار . ويحتمل أنّه يريد أنّه لم يكن في زمن النبي ، وكلّ ما لم يكن في زمنه يسمّى بدعة ، لكن منها ما يكون
الصفحه ٩٠ : الغزّالي على ذلك ، حيث قال بعد الحكم ببطلان الأقوال ـ في عبارته التي نقلناها آنفاً ـ ما نصّه :
«
فإنّه من
الصفحه ٩٤ :
حتّى
كان لكلّ واحدٍ منهم قول ، وببالي أنّي رأيت من يصرّح منهم بوجود أربعين قولاً في معنى الحديث