الصفحه ٢٠٤ : أنفسهم بالبنادق والقسي والنبال.
وبدلا من استعمال
المهماز ، يستعملون ـ كما هو شائع في هذه البلاد قطعة
الصفحه ١٠ : المواد الدهنية ، ١٥ ، ٦٢% من المواد النشوية.
وبعد ذلك تناول
راوولف في وصف رحلته الشرقية هذه نباتا آخر
الصفحه ١١٤ :
وثماره أكبر حجما وأكثر وفرة مما رأيت من أمثاله في أي مكان آخر.
تقع مدينة «بير»
على الجانب الآخر من نهر
الصفحه ١٤١ :
السفينة وتحريكها وإذ لم نستطع ذلك حاولنا إفراغ السفينة من حمولتها وسحبها إلى
الماء لكننا وجدنا في مثل هذا
الصفحه ١٦٢ : بعيدة يضطرون
إزاءها إلى الغوص في أعماق الفيافي عدة أيام قبل أن يصلوا إلى تلك المدن.
قبل أن نبلغ تلك
الصفحه ١٦٦ : تعرضت للخطر نفسه ولم يستطع من كان فيها إنقاذ أنفسهم
مما أصابهم إلا بعد عدة أيام.
على أننا حمدنا
الله
الصفحه ١٩٤ : من أمثال مقر الباشا التركي ، وسوق البضائع الذي يقع خلف النهر في
المدينة الأخرى (١) ، والحمامات التي
الصفحه ٢٣٨ :
ويسكن نصيبين عدد
كبير من الأرمن لأنها تقع في أطراف أرمينيا الواسعة ولذلك فلم نعد نشعر هنا بالخوف
الصفحه ١٧ : .
وكان العرب
يشربونه مغليّا في اللبن ضد السعال والبرد وكمقو للباه ، ونقل العقار إلى أوروبا
وظل يستعمل
الصفحه ٥٠ :
ويستدعى لإدارة
مثل هذه الأماكن مواطنون من سكنتها لا يمكثون فيها أكثر من نصف سنة ، وهم يبتون في
كل
الصفحه ٦٥ :
حلب ، وجدنا في
النهاية مدينة تشبه مدينة دمشق (١) وهي في حجمها مثل مدينة «ستراسبورغ» ، وإذ ذاك
الصفحه ١٦٠ : ، وأجريت ما فيه الكفاية من التحري عن هذه الأشياء ، فلن
أستطيع أن أنجز ذلك كله دون خطر التعرض للاعتقال بتهمة
الصفحه ١٧٥ :
أمل في الحصول على
عون منهم. ولذلك تزودت بجواز سفري ، وأعددت ملابسي كيما أستطيع السباحة في النهر
الصفحه ١٩٧ : يطلب حضورنا إليه ، فأحضرنا رجاله أمامه ، وكان معنا أحد الأرمن ممن عرفناه
قبلا في مدينة حلب ، كي يساعدنا
الصفحه ٢٦١ :
طرابلس. ضواحيها الخصبة. عظم التجارة فيها.
فخامة الحمامات
والأبنية المهمة الأخرى التي تشاهد هناك