الصفحه ٢٤٣ : المسلمون صلحا بقيادة عياض بن غنم سنة
٦٣٩ م.
(٢) إبراهيم الخليل
الذي ذكر أن موطنه الأصلي أور ثم رحل إلى
الصفحه ١١٧ : الماء.
(٢) أبو بكر محمد بن
زكريا الرازي وقد عرف لدى الغربيين باسم Rhazis من أعاظم الأطباء
المسلمين
الصفحه ٩٢ : كثيرا.
كذلك توجد في
الحوانيت أنواع أخرى من القصب القصير المجوف الصقيل ذي الألوان البنية والحمراء.
وهذه
الصفحه ٢٠٣ : الفرس تتألف من ثلاثمائة رجل مع إبلهم وخيولهم وهم يقصدون مكة
لزيارة قبر «محمد» (٤) الذي يعتبرونه رجلا
الصفحه ٢٤٤ : سنة
٦٣٧ م بقيادة عياض بن غنم.
الصفحه ١٤٠ : المسلمون الرقة سنة ١٨ ه
(٦٣٩ م) بقيادة «عياض بن غنيم» وقد سلم بطريق المدينة مفاتيحها إلى المسلمين
ففتحوها
الصفحه ٢٠٧ : هناك. ويقال إن سام بن نوح هو الذي بنى هذه المدينة ولذلك سميت باسمه (١).
ومما علمته عند
عودتي ، أن
الصفحه ٩٩ : الثالث بن سليم الثاني ولد في ٥ جمادى الأولى سنة
٩٥٣ ه ـ ١٥٤٦ م وتولى الحكم سنة ٩٨٢ ه وتوفي في الثامن من
الصفحه ٢٠٥ : حدث
لأول مرة في سنة ٢٥٨ م حين أخذ شابور بن أردشير ملك فارس ، بعد انتصاره على جيش
الامبراطور الروماني
الصفحه ٨٣ : الصلة عندهم بين الآباء والأبناء بعد أن يبلغ الواحد
منهم سن البلوغ.
(٢) إسماعيل بن
إبراهيم الخليل جد
الصفحه ٦٨ : وجدنا الأودية مليئة بأشجار الزيتون وهذا هو
الذي جعل الأهلين هنا ينتجون في كل سنة مئات الألوف من أطنان
الصفحه ١٦٥ : . ذكرت عنه في المصادر
الآشورية والبابلية بنى فيها «معين» ملك المناذرة ديرا شهيرا حاصرها الامبراطور
تراجان
الصفحه ٢٢٨ : ويتوبوا فسمي ذلك الموضع باسم تل التوبة.
(٣) لا يعرف على وجه
التأكيد اسم الملك الذي بنى نينوى فقد دلت
الصفحه ١٥٦ : ».
وفي أيامنا هذه
يدعى هؤلاء القوم وغيرهم باسم العرب وقد تعاظم نفوذهم كثيرا تحت زعامة «محمد» (وأمه
من
الصفحه ١٥ : المجوف الصقيل ذي الألوان البنية والحمر.
وهذه الأنواع يستعملها الأتراك والمسلمون وغيرهم من أبناء الأقطار