الصفحه ١١٣ : فيه ، إلى أن اهتدينا أخيرا إلى قرية نصبنا خيامنا على مقربة منها حيث تناولنا
بعض الخبز واليقطين وأخلدنا
الصفحه ١١٥ :
أتموا دراسة القمح
حين وصولنا إلى هناك ، وأخذوا يضعونه في عربات تجرها الثيران. وقد تناثرت هنا
وهناك
الصفحه ١٣٧ :
ولقد أمضينا الليل
كله ، على الجانب الآخر من النهر فيما وراء هذه القلعة في أرض خلاء تمتد إلى
مسافات
الصفحه ١٤٧ :
في النهر. ولذلك
كتب الباشا إلى أمير اللواء الذي في جهتنا ، وأمره ـ مهددا إياه بالإعدام ـ بأن
يتخذ
الصفحه ١٤٩ :
أشبه بسعاة البريد
فلا يعرف أحد مستقره. فهو يصعد أثناء الصيف إلى أقصى الشمال بينما ينحدر في الشتا
الصفحه ١٦١ :
من الأرض المزروعة
وفيها من السكان العرب أكثر مما شاهدناه قبلا ، وقد نزل ربان سفينتنا إلى إحدى
الصفحه ٢٦٢ : ................................. ٨٧
الفصل السابع : مغادرة
حلب إلى مدينة (بير) الشهيرة وسفري من هناك في نهر الفرات إلى بابل القديمة
الصفحه ٣٥ :
علينا بعض
الفرنسيين ومعهم قنصلهم نفسه لمساعدتنا ، فتحدثوا إلى أولئك الرجال ، وحثوهم بلطف
على إطلاق
الصفحه ١٣٠ :
كنت أسمعهم ـ في
صوت واطىء أول الأمر ثم يرتفع درجة بعد أخرى حيث ترتفع أصواتهم بعبارة «لا إله إلا
الصفحه ١٣٣ :
وتمتد إلى ركبتيه
، ومثل هذا كان يرتديه أفراد حاشيته بحيث كان يصعب ، بهذا اللباس الشائع لديهم
الصفحه ١٦٩ : حدرنا ونشدد حراستنا كما حدث لنا ذلك في الليلة المنصرمة.
فقد عهد إلي
بالحراسة في تلك الليلة وإذ ذاك
الصفحه ٢٢٦ :
وحين وجد أمير
اللواء ضرورة في نجاته ، وحاجة ماسة إلى الأموال التي غدت نادرة لديه ، استدان من
أحد
الصفحه ٢٤٣ :
يمتد مسيرة عدة
أيام إلى «أورفه» وقد بانت على جانبي الطريق عدة قرى ومن بعدها ظهرت المدينة
قبالتنا
الصفحه ٢٤٥ :
أديسا) ـ كما سبقت
الإشارة إلى ذلك قبلا كيما يطالب «غابيل» بتسديد دين في ذمته ، مثلما نكون قد
قرأنا
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الثامن
الطريق الذي سلكناه بالسفينة. التوجه نهرا إلى الرقة.
مجيء نجل أمير العرب إلى