الصفحه ٢١ : أشجارا بل شجيرات عشبية ليفية مخشوشبة معمرة من فصيلة القرنيات
ساقه شائكة فرعاء تصل في الارتفاع إلى أكثر من
الصفحه ٢٣ : متجه إلى بغداد ، يقول : «ولم أر في الطريق من النباتات الغريبة سوى
ما شاهدته في حقول القمح من نبات
الصفحه ٤٤ :
الجنود
الانكشاريون وحين يدخل أسيادهم القناصل إلى هذه الفنادق يصحبهم في ذلك عدد من
التجار والخدم
الصفحه ٥٥ : عفوه عن ذنب ارتكبه فإنه يتبع في ذلك أسلوبا خاصا إذ يقدم
نفسه أول الأمر إلى سيده ويبدي له كل صنوف
الصفحه ٥٨ : عادة وعلى مقربة من الطريق ، ويحصل أحيانا حينما يذهبن إلى هناك
أن يأخذن معهن الخبز والجبنة والبيض وما
الصفحه ٦٥ : المدينة فمضيت إلى الفندق الفرنسي للمبيت فيه ، وهذا ما يفعله كل
الألمان.
__________________
(١) لعل هذه
الصفحه ٦٧ : معتاد في بلادنا ولا سيما بالنسبة إلى المدن الشهيرة ـ محمية
بالجنود. فلا يشاهد سوى اثنين أو ثلاثة يقفون
الصفحه ٧٢ :
المساجد ، أو إلى
أي مكان آخر يفكرون في الذهاب إليه وذلك في مواكب كبيرة سيرا على الأقدام أو على
الصفحه ٨١ : خشي الفضيحة. وهذا ما تستطيع أن تستشفعه من كلمات
السلطان التركي «بايزيد» (٢) التي وجهها إلى «تيمور» أو
الصفحه ٨٣ : العرب. والحقيقة أنه حتى الوقت الحاضر قد يتأخر ختان الأولاد
إلى أن يتجاوز الواحد منهم العاشرة من عمره أو
الصفحه ٨٧ : التي تجري كل يوم فيها ، وهي معاملات
واسعة النطاق بشكل يدعو إلى الإعجاب ذلك لأن قوافل عديدة من البغال
الصفحه ٩٢ : تثبت بها من خلف
ومن أمام.
وإلى هذه الرماح
أشار «ثيوفراستس» (١) في الفصل الحادي عشر من الجزء الرابع من
الصفحه ٩٣ :
عداها. يضاف إلى هذا
__________________
«بومبي» التي غطاها
بركان فيزوف عند ثورانه في آب سنة ٧٩ م ترك
الصفحه ٩٦ : جملة من المحافظين على النظام وهم «السقاة» وهؤلاء يكونون عادة من الحاج
الذين حجوا إلى «مكة» (١). فهؤلا
الصفحه ٩٨ : مع الثمرة التي ذكرها ابن سينا باسم «بانتشو» (١) والرازي باسم «بانتشا» (٢) ولذلك اعتبرها واحدة إلى أن