ومنها
ما رواه جماعة من أعلام القوم :
منهم العلامة الشيخ يسن بن ابراهيم السنهوتى الشافعي في «الأنوار القدسية» (ص ٢٣ ط مصر) قال :
ومن كرامات زين العابدين رضياللهعنه أن عبد الملك بن مروان حمله من المدينة مقيدا مغلولا في أثقل قيود وأغلال ، فدخل عليه الزهري لوداعه ، فبكى وقال : وددت اني مكانك. فقال : أتظن أن ذلك يكربني لو شئت لما كان وانه ليذكرني عذاب الله. ثم أخرج رجليه من القيود ويديه من الغل ورماهما ثم أعادهما.
وكان يضرب به المثل في الحلم ، وله فيه حكايات عجيبة وأخبار غريبة ، وكان شديد الخوف من الله بحيث إذا توضأ اصفر لونه وارتعد ، فيقال له : ما هذا؟ فيقول : تدرون بين يدي من أقوم.
ومنها
ما رواه جماعة من أعلام القوم :
منهم العلامة الشيخ يسن بن ابراهيم السنهوتى في «الأنوار القدسية» (ص ٣٣ ط مصر) قال :
ومن كراماته (أي زين العابدين «ع») أن زيدا ابنه استشاره في الخروج ،