(ص ١٣ ط الخيرية بمصر).
روى كلام عطاء بعين ما تقدّم وزاد في آخره : ولقد رأيت الحكم بن عيينة مع جلالته بين يديه كأنّه صبيّ بين يدي معلّمه.
ومنهم العلامة البدخشي في «مفتاح النجا» (ص ١٦٤ مخطوط).
روى كلام عطاء بعين ما تقدّم عن «الروضة النديّة».
ومنهم العلامة الخواجة پارساى البخاري في «فصل الخطاب» (على ما في الينابيع ص ٣٨٠ ط اسلامبول) قال :
قال بعضهم : ما رأيت من العلماء عند أحد كان أقلّ علما إلّا عند الإمام محمّد الباقر رضياللهعنه.
ومنهم العلامة سبط ابن الجوزي في «التذكرة» (ص ٣٤٧ ط الغرى).
نقل كلام عطاء بعين ما تقدّم عن «روض الرياحين» وزاد : لقد رأيت الحكم عنده كأنّه عصفور مغلوب ويعني بالحكم الحكم بن عيينة وكان عالما نبيلا جليلا في زمانه.
كلام مالك والقرطي في ذلك
رواه القوم :
منهم ابن الصباغ المالكي في «الفصول المهمة» (ص ١٩٢ ط الغرى) قال :
وروى عنه أي عن الباقر عليهالسلام معالم الدّين بقايا الصحابة ووجوه التابعين وسارت بذكر علومه الأخبار وأنشدت في مدائحه الأشعار ، فمن ذلك ما قاله مالك ابن أعين الجهني من قصيدة يمدحه عليهالسلام فيها :
إذا طلب النّاس القرآنا |
|
كان القريش عليه عيالا |