روى الحديث بعين ما تقدّم عن «زهر الآداب» ملخّصا وذكر ثلاثة من أبيات الفرزدق.
ومنهم العلامة العارف الشيخ أبو محمد عبد الله بن أسعد اليافعي الشافعي المتوفى سنة ٧٦٨ في كتابه «مرآة الجنان» (ج ١ ص ٢٣٩ ط حيدرآباد).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «زهر الآداب» ملخّصا لكنّه ذكر : من ذا الّذي هابه الناس هذه الهيبة وكذا قصيدة الفرزدق.
ومنهم العلامة جار الله أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشرىّ المتوفى سنة ٥٣٨ في كتابه «الفائق» (ج ١ ص ٢١٩ طبع القاهرة).
ذكر من قصيدة الفرزدق البيت المبدوّ بقوله : في كفّه.
ومنهم العلامة الزرقاني في «شرح المواهب اللدنية» (ج ٤ ص ٢٩٧ ط الازهرية بمصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «الطبقات الشافعيّة».
ومنهم العلامة المحدث الشهير الشيخ محمد طاهر بن على الصديقى النسب الهندي الفتنى الوطن المتوفى سنة ٩٨٦ في كتابه «مجمع بحار الأنوار» (ج ١ ص ٣٤١ وص ٢١٦ ط نول كشور في لكهنو):
ذكر من قصيدة الفرزدق البيت المبدوّ بقوله : في كفّه خيزران.
ومنهم الشيخ الامام عفيف الدين أبو محمّد عبد الله اسعد اليافعي في «روض الرياحين» (ص ٥٥ ط القاهرة).
روى الحديث ملخّصا وذكر من قصيدة الفرزدق ستّة من أوّلها إلّا البيت المبدوّ بقوله : في كفّه خيزران ، وأربعة أخرى.
ومنهم العلامة الأمر تسرى في «أرجح المطالب» على ما في «فلك النجاة»