الصفحه ٧٢ : (١)
٢ ـ وإن نصب المعطوف عليه (٢) جاز في المعطوف الأوجه الثلاثة المذكورة ، أعني :
البناء ، والرفع ، والنصب
الصفحه ١٥٧ :
عود الضمير على متأخر لفظا ، لأن الفاعل منويّ التقديم على المفعول لأن
الأصل في الفاعل أن يتصل
الصفحه ٢٦٤ : «عمرو» أولى من نصبه.
(ب) ترجيح النصب على المعية :
وإن أمكن العطف
بضعف ، فالنصب على المعية أولى من
الصفحه ٤٦ : : «إن زيدا لهو القائم».
وأشار بقوله : «واسما
حلّ قبله الخبر» إلى أنّ لام الابتداء تدخل على الاسم إذا
الصفحه ٧١ : اليوم ولا خلّة
اتّسع الحرق
على الرّاقع (٢)
الثالث : الرفع
(٣) وفيه ثلاثة أوجه
الصفحه ١٠٩ :
١٣٣ ـ بأيّ كتاب أم بأيّة سنّة
ترى حبّهم
عارا عليّ وتحسب (١)
أي
الصفحه ١٣١ : . ولا يجوز تقديمه على رافعه (٣) فلا تقول : الزيدان قام ولا زيد غلاماه قائم. ولا زيد
قام على أن يكون زيد
الصفحه ١٣٢ :
وتظهر فائدة
الخلاف في غير الصورة الأخيرة وهي صورة الإفراد ، نحو : زيد قام ، فتقول على مذهب
الصفحه ١٣٦ :
فمبعد وحميم :
مرفوعان بقوله : أسلماه. والألف في : أسلماه حرف يدل على كون الفاعل اثنين وكذلك
أهلي
الصفحه ٢٢٨ : ذكرها ليست من باب التأكيد في شيء ؛ لأن المصدر فيها نائب
مناب الفعل ، دال على ما يدلّ عليه وهو عوض منه
الصفحه ٢٣٠ :
على حين ألهى
الناس جلّ أمورهم
فندلا زريق
المال ندل الثعالب
الصفحه ١٤ :
٩٣ ـ سقاها ذوو الأحلام سجلا على
الظّما
وقد كربت
أعناقها أن تقطّعا
الصفحه ١٩ : (١)
اختصت «عسى» (٢) من بين سائر أفعال هذا الباب بأنها إذا تقدّم عليها اسم
:
(ا) جاز أن
يضمر فيها ضمير يعود
الصفحه ٣٨ : ء» الجزاء نحو :
«من يأتني
فإنّه مكرم» (٢) فالكسر على جعل «إنّ» ومعموليها
__________________
اسم
الصفحه ٤١ :
خرّج على أنّ
اللام زائدة كما شذّ زيادتها في خبر «أمسى» ، نحو قوله :
١٠١ ـ مرّوا عجالى