الصفحه ١٥ : منها المضارع نحو قوله تعالى :
(يَكادُونَ يَسْطُونَ)(٢) ، وقول الشاعر :
يوشك من فرّ من منيّته
الصفحه ١٠٧ :
إلى آل فلم
يدرك بلالا (٢)
__________________
(١) من قوله تعالى : (وَدَخَلَ مَعَهُ
السِّجْنَ
الصفحه ٥٨ :
الثالث : «النفي»
كقوله تعالى : (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً)(١) وقوله تعالى
الصفحه ٣٢ : » ، ومنه قوله تعالى : (وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ)(١)
الثالث : أن
تقع
الصفحه ١٠٦ :
إذا كانت «علم»
بمعنى «عرف» تعدّت إلى مفعول واحد كقولك : «علمت زيدا» أي : عرفته ، ومنه قوله
تعالى
الصفحه ١٤٥ :
أسئلة ومناقشات
١ ـ اشرح تعريف
الفاعل شرحا واضحا .. ممثلا لما تقول وأين فاعل «يأن» من قوله تعالى
الصفحه ٥٧ : السين أو سوف ، فمثال السين قوله تعالى : (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى)(٢). ومثال سوف قول الشاعر
الصفحه ٣٣ :
الخامس : أن
تقع في جملة في موضع الحال كقوله : «زرته وإني ذو أمل» ، ومنه قوله تعالى : (كَما
الصفحه ٩٦ :
: «صيّرت الطين خزفا».
(ب) و «جعل»
نحو قوله تعالى : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ
الصفحه ٣٤ :
وقعت بعد «ألا» الاستفتاحية نحو «ألا إنّ زيدا قائم» ومنه قوله تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَها
الصفحه ٤٥ : : المتوسط ، تنبيها على أنّها لا تدخل على المعمول إذا
تأخّر ، فلا تقول : «إنّ زيدا آكل لطعامك».
وأشعر قوله
الصفحه ٢٤٣ : لا يقلّ فيه واحد منهما ، بل يكثر فيه
الأمران ، ومما جاء فيه منصوبا قوله تعالى : (يَجْعَلُونَ
الصفحه ٤٢ : لعجوز»
فقد زاد اللام في خبر المبتدأ شذوذا ، وللبيت تخريجات أخرى.
(٢) من قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا
الصفحه ١٣٨ :
وكذلك كل اسم
مرفوع وقع بعد إن أو إذا فإنه مرفوع بفعل محذوف وجوبا. ومثال ذلك في إذا قوله
تعالى
الصفحه ١٢٦ :
(ج) قوله تعالى
: (وَتَرَكْنا
بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ)(١).
(د) قول الشاعر