الصفحه ١٢٨ : علم أنه لو كان مثبتا لم يكن بدّ له من النون (٢) ولا يحذف في جواب القسم المنفي من حروف النفي إلّا «لا
الصفحه ١٤٨ : ذلك ، وتكون لمّا ظرفا منصوبا انتصاب الظروف (٥) كقولك : لمّا قام قمت ، ولا بدّ فيها من فعلين ، أحدهما
الصفحه ١٥٠ : أنها لا بدّ
منها في خبر عسى (٢) ، لأنّ عسى لمّا كانت فعلا على لفظ الماضي ، غير متصرف
، وهي للترجي
الصفحه ١٦٣ : على حرف واحد ، لم يكن بدّ من الهاء نحو قولك في الأمر
من وقى يقي : قه ومن رأى : ره ومن وعى يعي : عه
الصفحه ١٨٢ :
وهو الذي لا بدّ فيه من إزالة اجتماع الساكنين
إما بحذف
أحدهما ، أو بتحريكه لتعذّر النّطق بهما
الصفحه ٢١٧ : الأصل ، وكراس فألفه همزة في الأصل. ولا نريد بالبدل هنا
البدل الحادث / مع الإدغام بل الذي بدون الإدغام
الصفحه ٢٢٩ : التغيير بل لا بدّ من المجموع (٦) كما تقدّم.
__________________
(١) الكتاب ، ٤ / ٢٣٨
ـ ٣٦٠.
(٢) هو
الصفحه ٢٧٦ : قوام ولواذ لصحّة فعله وهو قاوم ولاوذ ، لكن اعتلال الفعل وحده ليس
بكاف في قلب الواو ياء بل لا بدّ معه من
الصفحه ٣١٦ : مصمتة لأنّه
لا يكاد أن يتكلّم بكلمة رباعيّة أو خماسيّة مركّبة من المصمتة وحدها بل لا بدّ أن
يكون فيها
الصفحه ٣١٨ : حرف مقاربه فلا بدّ من قلب أحدهما إلى الآخر ، والقاعدة قلب الأوّل إلى لفظ
الثاني ، ليصيرا مثلين ثم يدغم
الصفحه ٣١٩ :
إدغام المقارب في مقاربه بدون القلب ، لأنّ الإدغام يصيّر الحرفين كحرف
واحد ، ليحصل النطق بهما دفعة
الصفحه ٣٥٨ : الألف من الرحمن مطلقا أي مع بسم الله الرحمن
الرحيم وبدونها كعبد الرّحمن (٧).
ومنه : ما نقله
السّيد في
الصفحه ٤٥٨ :
م
ذكر حكم الياء المضموم ما قبلها
٢٧٠
ـ
ذكر ما يعل وما لا يعل من الأسما
الصفحه ٤٦٠ :
٣٣٤
ـ
ذكر حكم تاء
افتعل مع الطاء والظاء والصاد والضاد
٣٣٦
الصفحه ١٧١ : المنقولة إلى الساكن قبلها فتقول في مسألة : مسله وفي الخبء : هذا الخب
يا فتى ، وكذلك الحكم في كلمتين نحو