الصفحه ٤٣٤ : ، ١٩٧٦ م.
٤٥ ـ تتمة
المختصر في أخبار البشر لابن الوردي (عمر) المطبعة الوهبية ، ١٧٨٥ ه.
٤٦ ـ تذكرة
الصفحه ٨ : (٨) ، ولو أعرب على النون لكان إعرابا على ما أشبه التنوين
فكان ذلك مانعا من إعرابه (٩) وإنّما بني مع نون جمع
الصفحه ٢٦٤ : الأصل : قولت بفتح العين فحوّل إلى فعل
بضمّها فصار قولت ثم نقلت ضمّة العين إلى الفاء بعد حذف فتحة الفا
الصفحه ١٣ : بحذف النون للنصب
(٢) ..
وكي : (٣) تنصب أبدا ومعناها أنّ ما قبلها سبب لما بعدها كقولك :
أسلمت كي أدخل
الصفحه ٢٧٩ :
رابعها : سكون
ما قبل حرف العلة أو ما بعده ، وأمّا ما أعلّ مما سكّن فيه ما قبل حرف العلّة أو
ما
الصفحه ٢٣٠ :
ومنها : أدل
وأحق جمع دلو وحقو والأصل : أدلو واحقو ، فوقعت الواو طرفا بعد ضمّة وليس ذلك في
الأسما
الصفحه ٢٩٦ :
أصلية ، فإن كانت زائدة قلبتا بعدها همزة كما تقدّم في كساء ورداء وإنّما
اشترط في القلب أن تكون
الصفحه ١٠٥ : همزة الاستفهام ، والأفصح أن
يقع أحد الأمرين بعد الهمزة والآخر بعد أم نحو : أرجل في الدار أم امرأة
الصفحه ١٩٧ : ذلك نحو : دحرج دحرجة
وأكرم إكراما لعدم الألف في أول دحرج ، ولكون ما بعد ألف أكرم أقل من أربعة ، فإذا
الصفحه ١١٣ : نفسه؟
كقولك : قال زيد أن أفعل كذا ، فيه نظر
... ومنع بعضهم ذلك لكونها عنده لا تكون بعد لفظ القول
الصفحه ٢١٩ : والياء طرفا بعد ألف زائدة وكان
ينبغي أن يصحّا لسكون ما قبلهما كما صحّتا في دلو وظبي ، لكنهم أعلوهما
الصفحه ٢٩٥ :
ورداء حيث لم يعتدّوا بالألف حاجزا لكونها زائدة للمدّ ، فقدّرت واو كساو ،
كأنّها قد وليت فتحة السين
الصفحه ١٥٦ :
إمالة الألف مع الذال ، لأنّ الألف قبلها فتحة ، والحرف الذي بعدها وهو الذال
مفتوح أيضا (٤) والحروف لا
الصفحه ٢٠٣ : زيادة الهمزة (٣)
وهي إمّا أن
تقع أولا أو غير أول ، أمّا التي تقع أولا ، فإن وقع بعدها ثلاثة أحرف أصول
الصفحه ٢٤٠ :
الإعراب وانقلبت ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها وأدّى ذلك إلى حذف الألف لملاقاة
ساكن بعده ، فيبقى الاسم