الصفحه ١٥ : ... وشطب الناسخ عليه وزاد بعد «لكان» كلمة «لفظا» ثمّ
شطب عليها أيضا.
(٢) انظر شرح الوافية
، ٣٤٧ وشرح
الصفحه ١٢١ :
قوله تعالى بعد : «والراسخون في العلم» على معنى : وأما الراسخون في العلم ، ولم
تذكر أما لكونها معلومة من
الصفحه ٣٣٠ : الآية ٣١ من
سورة آل عمران.
(٨) بعدها في الأصل
إلا.
(٩) من الآية ٦ من
سورة الفجر ، وهي لأبي عمرو
الصفحه ٢٥ :
الشّرط والجزاء (١) إن كانا مضارعين نحو : إن تقم أقم فجزم كلّ واحد منهما
واجب ، لكون كل منهما معربا
الصفحه ١٤٠ : استغراق الجنس ، وبالتي للعهد شيئا واحدا معهودا
لك ولمن تخاطبه وقد تقدّم ذكرهما (٦) واللام التي تكون عوضا
الصفحه ٢٠ : بعضهم : إنّها في معنى
إلّا المتصلة (٢) ومنه قوله / تعالى : (لَيْسَ
لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ
الصفحه ٤٢٣ : ـ ٢٤٢ ـ ٢٤٥ ـ ٣١٨ ـ ٣٣٠
ـ ٣٣٨.
عمر بن أبي
ربيعة
الصفحه ٤٢٠ :
سادسا ـ فهرس الأعلام
آدم (النبي
عليهالسلام)
:...................................... ١
/ ٣٠٥
الصفحه ٤٢٤ : بن عمر
الزمخشري (صاحب المفصل) :..... ١ /
٢٣٧ ـ ٢ / ٨٧ ـ ١٦٩ ـ ٣١٠ ـ ٣١٨.
المراد بن سعيد
الفقعسي
الصفحه ١١٨ : لأنّها في تأويل المفرد ، لكونها
هي وما عملت فيه فاعلا للفعل المقدّر بعد لو ، والتقدير : لو تحقّق أو ثبت
الصفحه ٢٧ : فيه الأمران (٤).
ذكر الجزم بتقدير إن (٥)
وينجزم الفعل
المضارع بإن مضمرة بعد أمور خمسة : وهي الأمر
الصفحه ١٨٧ : لكونها حركة عارضة لسقوطها في الوقف ، وعند عدم الساكن
بعدها ، بخلاف ما إذا تحرّك المجزوم بحركة لازمة فإنه
الصفحه ٢٩٤ :
الإعراب ، فلم تجر الصّلاية مجرى النّهاية لأنّ الهاء لحقت الصلاءة بعد
النظر إلى الإعلال ، وأمّا من
الصفحه ١١٦ : أعني خرج أولى من حملها على أختها لكونها
بمعنى قد ، وقد وجد ما تقتضيه (٥) وتقع الهمزة لكونها أعمّ تصرفا
الصفحه ٤٢٢ : :................................................................ ١
/ ١٣٦.
سليمان (النبي عليهالسلام)
:.................................................... ٢
/ ١٠١