الصفحه ٤٠ : دلالة على الخضوع والتواضع لله فإن السجود هو غاية الخضوع ، ولذا لا يجوز السجود لغير الله سبحانه فإذا كان
الصفحه ٣٨ : الغدير قدسسره
: [ نحن نتخذ من تربة كربلاء قطعة لمعا وأقراص نسجد عليها كما كان فقيد السلف مسروق بن الأجدع
الصفحه ٢٤ : يُصيب ذاكراً »
١ .
كيفية
التسبيح وصيغته :
هو كما علمه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لبضعته فاطمة
الصفحه ٤١ : بعالم التفضيل فهذا الأمر من خصائص تربة الحسين عليهالسلام
.
كما نلاحظ مثلا أن عليا عليهالسلام ولد في
الصفحه ٩ :
، والمشهور بين أصحابنا كما قال الكليني ، وأبن شهر آشوب في المناقب .
كنيتها :
تكنى أم أبيها (٢)
، وقد
الصفحه ٢٢ : )
١ ، ويقول : (
يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ٢
.
وورد في
الصفحه ١١ : الثانية ـ على رواية ـ سنة (١١) هجرية .
ودفنت بالخفية ليلا مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقد كتب
الصفحه ١٨ : بمن أوجدني وأنزهه عن العجز والنقص ، ولكن لا تفهمون تسبيحي إلا من كان له عقل يفهم عن الله سبحانه ما
الصفحه ١٩ : ، كتب الله له ثلاثة آلاف حسنة ، ورفع له ثلاثة آلاف درجة ، وخلق منها طائرا في الجنة يسبح الله وكان أجر
الصفحه ١٠ :
شمائلها
:
كانت أشد الناس برسول الله شبها ، وقد
قالت السيدة عائشة : [
ما رأيت أحدا كان أشبه
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم »
وعلّم الإمام موسى الكاظم عليهالسلام بعض أصحابه ، وكان يشكو الحاجة ، قل : «
سبحان الله العظيم
الصفحه ٣٢ : والرابعة من الصلاة اليومية ، يقول فيها المصلي تسبيحا معروفا هو : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
الصفحه ١٣ : دارها صباحا وسألها : عما جاءت له ؟ ، فاستحت أن تذكر له .
فقلتُ
له أنك تعلم ما تلاقيه فاطمة من القيام
الصفحه ٢٩ : عبد الله الحسين عليهالسلام
بكربلاء سنة : ( ٦١ هـ ) فعدل الناس إلى تربته لما فيها من المزايا ، وقد
الصفحه ٧ :
المقدمة :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمد
الله ونسبح بحمده ونكبره على نعمائه وآلا