الصفحه ٣٦ :
نتحدث عن السجود على التربة الحسينية ، فنقول : يجب كما هو المعروف فقهيا السجود على الأرض الطاهرة أو ما
الصفحه ٤٢ :
تراب الكوفة ، والنجف ، وكربلاء بمثابة قطع مقدسة يقبلها المصلون ، وأنا كعربي أشعر بالزهو لهذا المشهد
الصفحه ٢٣ : ، وحينئذ سوف يرى الذرة بحجم سنتيمتر واحد ] ١
.
٤
ـ [ تسبيح الرعد : فالرعد يُسبح بحمد
الله كما مر بنا في
الصفحه ٣٩ :
هل السجود على تربة الحسين عليهالسلام شرك بالله :
١
ـ [ ينتقد البعض الشيعة الإمامية
الصفحه ٣٥ :
٣ ـ التكبير لله :
لقد ورد الحديث عن التكبير في القرآن في
عدة مواضع ، كما في قوله تعالى
الصفحه ٢٥ : ألف ركعة في كل يوم ، وإنا لنأمر صبياننا به كما نأمرهم بالصلاة »
٥
ـ وقال أيضا : « من سبح تسبيح فاطمة
الصفحه ١٤ : لله ، وهو : نصب على المصدر كأنه ، قال : أبرئ الله من السوء براءة ، وسبحات وجه الله تعالى جلالته
الصفحه ٣٣ : »
قالوا يا رسول الله : وما رياض الجنة ؟
.
قال : « مجالس الذكر أغدوا وروحوا واذكروا ، ومن
كان يحبُ أن
الصفحه ١٥ :
والتهليل أن يقول العبد : لا إله إلا
الله ، ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره المشركون
الصفحه ٣٠ : :
«
من نسي الذكر وفي يده سبحة من تربة الحسين كتب له أجر »
٢ .
قال المرجع الفقيه السيد : محمد سعيد
الصفحه ١٦ : : [ أن البهائم والجماد
إنما يسبح الله بلسان الحال ، لا تسبيح له بلسان المقال ] ، يعني ليس له قابلية أو
الصفحه ٢٠ :
والدواب
وغير ذلك آجالها في التسبيح ، فإذا انقضى تسبيحها قبض الله أرواحها »
٥
ـ قَدِم ملوك حضر
الصفحه ٤٦ : عليهمالسلام
الشيخ : محمد أمين الأنطاكي
٢٩
ـ لماذا أنا جعفري
المهندس : محمد عبد الحفيظ
٣٠
ـ مختار
الصفحه ٣٤ : : « أن تحمده ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يُكثر من الحمد في الصباح والمسا
الصفحه ٢٧ :
بشيء من التحميد أفضل
منه ، ولو كان شيء أفضل منه لَنَحَلّهُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم