الصفحه ٤٢٦ : ، يبتدينا إذا أتيناه.
(٣) ـ وزاد أيضا في
صفة الصفوة والإتحاف ، ومطالب السؤول ، ونظم درر السمطين ، والروضة
الصفحه ٢٤٥ :
فأخذ بعضادتي الباب حتّى إذا لم يسمع حسا ولا حركة وصرت إلى خدرى استأذن ، فدخل
فقال رسول الله
الصفحه ٧٦ : اعلام القوم
منهم الحافظ ابن
مردويه المتوفى ٤١٠ في «المناقب» (على ما في مناقب عبد الله الشافعي ص ٤٩
الصفحه ٤٣٠ :
نفسه ، وكان فينا
كأحدنا يجيبنا إذا سألنا ويبتدئنا إذا سكتنا ونحن مع تقريبه لنا أشد ما يكون صاحب
الصفحه ٤٧١ :
ما رواه القوم.
منهم الحافظ عماد
الدين أبو الفداء اسماعيل بن عمر بن كثير القرشي المتوفى سنة ٧٧٤
الصفحه ٤٩٦ : الحسين».
لكنّه زاد بعد
قوله الطفاوي : والصباح بن عبد الله بن بشر حار بدل من الحبر.
وزاد بعد قوله أنت
الصفحه ٣٨٨ : اجماعا وصح
إسلامه لان الاحكام إذ ذاك كانت منوطة بالتمييز ولم يعبد وثنا قط.
ح ـ ما رواه القوم
تقدم النقل
الصفحه ٢٩٤ : صامتون
ينظرون ما يقول ثمّ رفع رأسه وقال :
إذا ولى الحكومة
بين قوم
أصاب الحق
الصفحه ٣٣٢ : قريش لك ثمّ تجاهد في سبيل الله إذا وجدت أعوانا تقاتل على تأويل القرآن
كما قاتلت على تنزيله ثمّ تقتل
الصفحه ١٣ : (ج ١ من ذلك الكتاب) وزاد
قوله : ورواه أبو غسان وغير واحد عن جعفر هكذا : وقيل عن أبي غسان ، عن إسرائيل ،
عن
الصفحه ٤٠٧ : ، قال : وخرج
بالنّاس في غزوة تبوك قال :
__________________
(١) ـ وزاد في
المستدرك ومناقب الخوارزمي
الصفحه ٤١٩ : أحمد :
فذكر الحديث بعين ما تقدم اوّلا عن احمد في «المسند» وزاد : ورواه زيد العمى وشعيب
بن خالد عن أبي
الصفحه ٤٢٩ : الحنفي المتوفى سنة ٥٣٨ في «ربيع الأبرار»
(ص ١٥ مخطوط)
روى الحديث بعين
ما تقدم عن «الأمالي» ملخّصا. وزاد
الصفحه ٤٥٥ : عن «مناقب الخوارزمي» وزاد بعد قوله أربع خصال : ليست لأحد غيره ، وذكر
بدل قوله يوم الهراس : يوم فرّ
الصفحه ١٢٤ :
فتنة عميا حندس
لان خيط فرضي لا ينقطع وحجتي لا تخفى وانّ أوليائي لا يشقون الا ومن جحد واحدا
منهم