ح ٢ / ٥٢٥عددت قومي كعديد الطيس |
|
إذ ذهب القوم الكرام ليسي |
ـ ص ـ
٢ / ٣٠٧أماني وعيد الحوص من آل جعفر |
|
فيا عبد عمرو لو نهيت الأحاوصا |
١ / ٣٠٨على أطرقا باليات الخيا |
|
م إلا الثّمام وإلا العصي |
ـ ض ـ
١ / ١١ فإن تتّعدني أتّعدك بمثلها |
|
وسوف أزيد الباقيات القوارضا |
١ / ٥٨طول الليالس أسرعت في نقضي |
|
نقضن كلي ونقضن بعضي |
١ / ٢٣٧أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا |
|
حنانيك بعض الشر أهون من بعض |
٢ / ٤٠٢قضى الله يا أسماء أن لست زائلا |
|
أحبّك حتى يغمض العين مغمض |
١ / ٤٠٥هجوم عليها نفسه غير أنها |
|
متى يرم في عينيه بالشبح ينهض |
١ / ٥٣١ضربا هذا ذيك وطعنا وحضا |
|
يمضي إلى عاصي العروق النّحضا |
ـ ط ـ
٢ / ٤٥٥ فما أنا والسير في متلف |
|
يبرح بالذكر الضابط |
٢ / ٥١٢حتى إذا جن الظلام واختلط |
|
جاءوا بمذق هل رأيت الذئب قطّ |
ـ ظ ـ
٢ / ٤٢٨يداك يد خيرها يرتجى |
|
وأخرى لأعدائها غائظه |
ـ ع ـ
١ / ٢٤ والنفس راغبة إذا رغبتها |
|
وإذا ترد إلى قليل تقنع |
٢ / ٣١منعت شيئا فأكثرت الولوع به |
|
وحب شيء إلى الإنسان ما منعا |
١ / ٣٩أنا ابن التارك البكريّ بشر |
|
عليه الطير ترقبه وقوعا |
١ / ٤٦أ كفرا بعد ردّ الموت عني |
|
وبعد عطائك المائة الرّتاعا |
١ / ٥٩على حين عاتبت المشيب على الصّبا |
|
وقلت ألمّا أصح والشيب وازع |
١ / ٦١إذا باهليّ عنده حنظلية |
|
له ولد منها فداك المذرّع |
٢ / ٨٠لا تهين الفقير علّك أن |
|
تركع يوما والدهر قد رفعه |