الصفحه ٤٣٣ : (١) ك : «المضرب والمحمدة» ومنه قول الحارث بن خالد
المخزومي :
أظلوم إنّ
مصابكم رجلا
أهدى السلام
الصفحه ٤٤٣ :
القارظين ، وقد
يكون المنوب عنه مكانا ، نحو «جلست قرب محمّد» أي مكان قربه.
وأمّا الاسم
الجاري
الصفحه ٤٥٢ : دقّ
__________________
(١) الآية «٤» من
سورة محمد «٤٧».
(٢) النّحض : اللحم ،
والدّخيس : ما تداخل
الصفحه ٤٥٧ :
متعدّد ، ونحو «جاء محمّد وإبراهيم قبله» ممّا اشتمل على ما ينافي المعيّة.
(الخامسة) أن يمتنع
الصفحه ٤٦٤ : ء الأنبياء
ممنوعة من الصرف للعلمية والعجمة إلا ستة «محمد وشعيب وصالح وهود ونوح ولوط»
وأسماء الملائكة كذلك
الصفحه ٤٨٣ : (٢) نائب فاعل ، فإن أمن اللّبس جاز نحو : «كسي خالدا قميص»
وإن لم يؤمن اللّبس امتنع ، تقول : «أعطي محمّد
الصفحه ٤٩٠ :
(ب) الجمل المحكيّة ، وما سمّي به
من موصول ب «أل» نحو «يا المنطلق محمّد» فيمن سمّي بذلك ، و «يا الّذي جا
الصفحه ٤٩١ : (٦) من نعت نحو «يا محمّد الظّريف أو الظّريف».
والمفرد من عطف
بيان نحو «يا غلام بشر أو «بشرا».
والمفرد
الصفحه ٤٩٤ :
١١ ـ أسماء لازمت النّداء :
منها «يا فل
أقبل» و «يا فلة اقبلي بمعنى : رجل ، وامرأة ، لا بمعنى «محمد
الصفحه ٥١٤ : ـ فمثال الأوّل : «سافر محمد
وانتظرت حامدا الفارسان» ومثال الثاني : «جاء زيد ومضى عمرو الفاضلان» أي هما
الصفحه ٥١٦ : لمجرّد التّوكيد كما جاء في غير هذا الباب كقول أبي طالب :
ولقد علمت
بأنّ دين محمّد
من
الصفحه ٥٣٩ : أوّل السطر نحو «محمد بن عبد الله» وكذا في «بسم الله
الرّحمن الرّحيم». بشرط أن تذكر كلّها ، وألّا يذكر
الصفحه ٥٤٢ : » و «اصطفّ بكر وعليّ» و «اشترك محمّد
وأخوه» و «جلست بين أخي وصديقي» لأنّ الاختصام والاصطفاف والشّركة
الصفحه ٥٥٤ : خالدا» و «آها» و «ويها» بخلاف المرفوع أو
المجرور ك «قام بكر» و «ونظرت إلى محمّد» للوقوف عليهما بالحذف
الصفحه ٥٧٩ : محمد صلىاللهعليهوسلم (٤٧)
سورة الزخرف (٤٣)
١
١٣٢