الصفحه ٢٦٩ : مع قصور فعلها تقول : «محمد حسن وجهه».
(٧) يمتنع عند
الجمهور أن يفصل في الصّفة المشبّهة المرفوع
الصفحه ٢٧٠ : صور وهي : «محمد حسن الوجه» و «بكر حسن وجه الأب» و «زيد حسن وجهه» و «عامر
حسن وجه أبيه» بالنصب فيهن
الصفحه ٢٧٥ : ».
(٢) الآية «٤» من سورة
محمد «٤٧».
الصفحه ٣٠٠ :
يضاف إليه ، فيلزم على البدل كون محمّد بعض النّساء ،
٥ ـ اختلاف عطف
البيان عن البدل :
يختلف
الصفحه ٣٠٣ : » من
سورة محمد «٤٧».
(٦) الآية «٩٨» من
سورة هود «١١».
(٧) الآية «١٠» من
سورة الفرقان «٢٥
الصفحه ٣٢٠ : )
التّرتيب ، وهو نوعان : معنويّ كما في «دخل محمّد فعليّ».
وذكريّ : وهو
عطف مفصّل على مجمل نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٤٨ : ما زال عليّ» ولا «قائما ليس محمّد».
٧ ـ جواز توسّط
الخبر بين «ما» والمنفي بها :
إذا نفي الفعل
الصفحه ٣٧٢ : )(٢) والحال نحو «جاء محمّد لا خائفا ولا آسفا».
لا النّاهية : هي
«لا» الطّلبيّة نهيا كانت نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٧٨ : ، وذلك كقول الشاعر :
محمد تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من شيء تبالا
الصفحه ٣٩٨ : مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(٦) ، (ما أَنْتُمْ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا)(٧) فأمّا قوله :
وما الدّهر
إلا
الصفحه ٣٩٩ :
فمن باب
المفعول المطلق المحذوف عامله ، على حدّ قولك «ما محمّد إلّا سيرا» أي يسير سيرا
والتقدير في
الصفحه ٤١٢ : ». وأصلها : لبس محمد قميصه ، فبالهمزة تعدّى لاثنين.
(الثاني) ألف
المفاعلة تقول : «جالست القاضي» و «ماشيته
الصفحه ٤١٥ : إلى واحد سدّت مسدّه نحو «عرفت أيّهم محمد».
٧ ـ تصاريف هذه
الأفعال في الإعمال والإلغاء والتعليق
الصفحه ٤٢٦ : ).
٥ ـ المستثنيات
المتكررة بالنظر إلى المعنى نوعان :
النوع الأوّل :
ما لا يمكن استثناء بعضه من بعض ك : «محمد
الصفحه ٤٣٢ : على القياس.
وقد جاء بالفتح
والكسر «محمدة» و «مذمّة» و «معجزة» و «مظلمة» و «معتبة» و «محسبة» و «مظنّة