الصفحه ١٢٥ : بعدها ، نحو «قرأ بكر بل عمرو» و «ليكتب صالح بل محمّد».
ومعناها بعد النّفي أو النّهي» تقرير حكم ما قبلها
الصفحه ١٣٢ : ابن هشام.
(٢) الآية «٧٢» من
سورة الحج «٢٢».
(٣) الآية «٤» من
سورة محمد «٤٧».
(٤) الآية «٦٣» من
الصفحه ١٥٦ : بينهما بغير ظرف ومجرور. فلا تقول : ما الصدق أجمل ،
ولا به أجمل ، ولا تقول : ما أجمل ـ يا محمّد ـ الصّدقّ
الصفحه ١٦١ : :
__________________
اختلافهما في
الصورتين «محمد جاء ومكرم أبويه» وعكسه «أحمد ذاهب وواقف أبواه» ومثال الاسم
والفعل في طلب المرفوع
الصفحه ١٦٢ : ضميره مرفوعا كان أو منصوبا أو
مجرورا نحو «قام وقعدا أخواك» و «جاء وأكرمته محمّد» و «قام ونظرت إليهما
الصفحه ١٦٤ : العالم محمّد نفسه أخوك وإبراهيم».
التّوكيد :
١ ـ تعريفه
وقسماه :
هو تابع يذكر
تقريرا لمتبوعه لرفع
الصفحه ١٦٧ : بالضّمير المنفصل نحو «قوموا
أنتم أنفسكم».
أمّا الظّاهر
فيمتنع فيه الضّمير نحو : «سافر المحمّدون أنفسهم
الصفحه ١٦٨ :
إلى الرّفع (١) ولا إلى النّصب.
(٨) لا يجوز
عطف بعضها على بعض ، فلا يقال : نهض محمّد نفسه وعينه
الصفحه ٢٠١ : فِيهِ وَلا خُلَّةٌ)(٨).
وفي باب عطف
النّسق نحو «محمّد
__________________
(١) الآية «١٢» من سورة
الصفحه ٢١٢ : ، أو معناه وشرطها : أن تكون نكرة وصاحبها معرفة نحو «أقبل محمّد
ضاحكا» و «اشرب الماء باردا» و «وكلّمت
الصفحه ٢١٦ : الدار نائما» أي استقرّ ، والإشارة
نحو : «ذاك محمد راكبا» والمعنى : أشير المنتزعة من معنى اسم الإشارة
الصفحه ٢١٨ : (١)
ونحو قوله
تعالى : (فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ
خاوِيَةً)(٢).
«ها أنت محمّد
مسافرا» ويستثنى من ذلك أن يكون
الصفحه ٢٢٣ : خالد» و «حبّذا
مسافرين خالدان» و «حبّذا رجلا محمّد» بخلاف «نعم».
حتّى
الابتدائيّة : هي حرف تبتدى
الصفحه ٢٤٥ : ».
«الثالثة» : أن
يقترن الخبر ب «إلّا» معنى نحو : (إِنَّما أَنْتَ
نَذِيرٌ)(١) أو لفظا نحو : (وَما مُحَمَّدٌ
الصفحه ٢٤٦ : «٢٤» من
سورة محمد «٤٧».
(٣) فـ «حبيبها»
مبتدأ مؤخر «ملء عين» خبر مقدم ، ولا يجوز تأخير الخبر هنا