الصفحه ١٩٦ : الإسنادي ك «جاد المولى» وما كان معربا بحرفين
كالمسمّى به من المثنّى والجمع ك «حسنين» و «محمدين» علمين
الصفحه ٥٤ : .
(٣) صالحا
للعمل فيما قبله نحو «الكتاب أنا قارئه الآن أو غدا». فيخرج بالشرط الأول اسم
الفعل والمصدر نحو «محمد
الصفحه ٢٣٧ : إبراهيم للحكاية ، وتبطل الحكاية
في نحو «ومن عليّ؟» لأجل العاطف ، وفي نحو «من خادم محمّد؟» لانتقاء العلميّة
الصفحه ٥١٧ : التّمييز بعده ،
ولزومه حالة واحدة ، فنحو «محمّد كرم رجلا» يجوز فيه عود ضمير «كرم» إلى محمّد ،
وإلى رجل
الصفحه ٧٧ : إلّا محمّدا إلّا أبا عبد الله» فـ «أبا عبد الله» بدل كلّ من محمد و «إلّا»
الثانية زائدة ، لمجّرد
الصفحه ٢٣٥ : حكاية
الجملة المكتوبة فنحو قول من قرأ خاتم النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : «قرأت على فصّه : «محمّد رسول
الصفحه ٢٤٢ : واحدة ، وهي : إذا جرى الوصف الواقع خبرا على
غير من هو له ، سواء أحصل لبس أم لا ، مثال ذلك : «محمّد عليّ
الصفحه ٢٩٩ : تحدثا حربا (٢)
أو يكون «عطف
البيان» ب «أل» و «المتبوع» منادى خاليا منها نحو : «يا محمد المهدي
الصفحه ٤٨٦ :
ويرمين» ، و «الزّيدان يغزوان ويرميان». والأمر نظير المضارع في كلّ ما مرّ
فتقول «اسع يا محمّد
الصفحه ٤٩٢ : تقول : «يا
محمّد بشر» بالضّم للبناء و «يا محمّد وخليل» وتقول «يا خالد أبا الوليد» و «يا
محمد أبا القاسم
الصفحه ٤١ : ».
فإن كان حرف
الجرّ زائدا جاز التّقديم نحو «ليس محمد خليلا بمكرم» والأصل «ليس محمد بمكرم
خليلا
الصفحه ٥٢ : رحمهالله» و «خالدا ليكرمه صديقه» و «محمودا لا تهمله».
وإنما وجب
الرفع في نحو «محمد أكرم به». لأن الضمير
الصفحه ٩٨ : يبقى إلّا محمّد» تريد : ما خالد إلّا مسافر ، وما قدم إلّا عمرو ، وما يبقى
إلّا محمّد.
قال الله تعالى
الصفحه ٣٠٤ : «محمد في العمل والبيت
أخوه» فهو ـ عند الأكثر ـ أيضا ممتنع ، وإن كان الجارّ مقدّما نحو «في عمله محمد
الصفحه ٣٢١ : عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ فَكَفَرُوا بِهِ)(٦) التقدير : فجاءهم محمد صلىاللهعليهوسلم بالذكر فكفروا به