الصفحه ٣٤٦ : الحديث : «لا ترجعو بعدي
كفّارا» وفي القرآن الكريم : (فَارْتَدَّ
بَصِيراً)
وقول الشاعر :
وكان
الصفحه ٥٤ : ».
وبالثالث :
الصفة المشبّهة نحو «وجه الأب محمد حسنه» (١).
٥ ـ رابطة
الاشتغال :
لا بدّ في صحة
الاشتغال من
الصفحه ٥٦ : )(٥). و (يا صاحِبَيِ
السِّجْنِ)(٦).
وضابط التي
بمعنى «من» أن يكون المضاف بعض المضاف إليه ، مع صحة إطلاق اسمه
الصفحه ٩٩ :
الوجهين إن صحّ الاعتباران.
٦ ـ مواضع
الفتح في همزة «أنّ» يجب فتح همزة «أنّ» في ثمانية مواضع : (انظر أنّ
الصفحه ١٤٠ :
بها أحوال الكلمة العربية بمالها من صحّة وإعلال ، وقلب وإبدال ، وأصالة وزيادة ،
وحذف ، وإدغام ، وبما
الصفحه ١٦٧ : الشواذ عند البصريين وصحة
السماع تدل على أنه غير شاذ كما قال العيني.
(٥) يريد ضمير الفصل
في نحو «كان زيد
الصفحه ١٨٧ : ».
(٧ ـ ٨) «فعيل
وفعيلة» بمعنى فاعل ، وفاعله بشرط صحّة لامهما ، نحو «ظريف وظريفة» وجمعهما : «ظراف»
و «كريم وكريمة
الصفحه ٢٣٠ :
للملحق ، من صحّة واعتلال ، وتجرّد من حروف الزّيادة ، وتضمّن لها ، وزنة
المصدر الشّائع. وإليك مواضع
الصفحه ٣٠١ : دخول الباء ،
في الخبر ، وشرط جوازه صحّة دخول ذلك العامل المتوهّم ، وشرط حسنه كثرة دخوله هناك
ولهذا حسن
الصفحه ٣٧٩ : ، وينصب المضارع «بأن» مضمرة جوازا بعد لام التّعليل
، ومعنى جوازا صحّة إظهار «أن» وإضمارها بعد هذه اللّام
الصفحه ٤٠٧ : مقدم و «بنو» مبتدأ مؤخر ، وإنما صح الإخبار ب «خبير» مع
كونه مفردا عن الجمع وهو «بنو لهب» : على حد قوله
الصفحه ٤٢٩ :
الجر (٥) ، ولهذا الإعمال شروط :
(١) صحّة أن
يحلّ محلّه فعل مع «أن» المصدريّة ، والزّمان ماض أو مستقبل
الصفحه ٤٥٦ : العطف ، ويتعيّن النّصب ، إمّا لمانع لفظي نحو : «ما شأنك وعليّا» لعدم صحّة
العطف على الضّمير المجرور
الصفحه ٤٩٩ : ، فإذا أضفت إلى مهيّم قلت مهيّميّ.
(٢) ياء فعيلة
بشرط صحّة العين ، وانتفاء التّضعيف ، تقول في «حنيفة
الصفحه ٥٩٦ : مثله
دواليك حتى ليس للبرد لابس
٢ / ٣٤٦ وبدّلت قرحا داميا بعد صحة