الصفحه ٥٠ : النّقص أي حذف الواو منه ، وبذلك يعرب
بالحركات الثلاث على النون ومن هذا الحديث : «من تعزّى بعزاء الجاهليّة
الصفحه ٨٥ :
في معنى قولك : «أحمد الله إليك» قال معناه : أحمد معك وفي حديث عمر أنّه قال لابن
عبّاس رضياللهعنهما
الصفحه ١٢٠ : »
بدلا مما قبلها :
وذلك قولك : «بلغتني
قصّتك أنّك فاعل» و «قد بلغني الحديث أنّهم منطلقون» فالمعنى
الصفحه ١٢٣ : امرأة» ولا يستعمل فيما
زاد على العشرين وأجازه بعضهم وروي في الحديث : (بضعا وثلاثين ملكا). وجعله النحاة
الصفحه ١٥٤ :
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ)(١) وفي الحديث : (سبحان الله إنّ المؤمن لا ينجس).
ومن كلام
الصفحه ١٦١ : ، يكون أكثر ، والمتنازع فيه كما يكون واحدا يكون أكثر ، ففي
الحديث : (تسبّحون وتكبّرون وتحمدون ، دبر كلّ
الصفحه ١٨٨ : وخمصانة» وجمعهما «خماص» وعليهما الحديث (تغدو
خماصا وتروح بطانا) ويحفظ في «فعول» ك «خروف» وجمعها : «خراف
الصفحه ٢٠٤ : حَرْثِهِ)(٣) وعكسه وهو قليل كالحديث (من يقم ليلة القدر إيمانا
واحتسابا غفر له).
٤ ـ ولا يؤثّر
على أدوات
الصفحه ٢١٦ :
«عليه مائة بيضا» وفي الحديث : «وصلّى وراءه رجال قياما).
٤ ـ الحال مع
صاحبها ـ في التّقدّم
الصفحه ٢٣٩ : : هلمّوا إليها وتعالوا مسرعين وفي حديث ابن
مسعود : «إذا ذكر الصّالحون فحيّ هلا (١) بعمر» أي ابدأ به وعجّل
الصفحه ٢٧٧ : ء الاتّصال والانفصال (٤). وكلاهما ورد ، فمن الوصل : الحديث : (إن يكنه فلن
تسلّط عليه).
ومن الفصل قول
عمر بن
الصفحه ٢٨٩ :
كالحديث (ثم أتبعه بست من شوّال) وبقوله تعالى : (أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٠٣ : ممّا
يغرس الودّ
في فؤاد الكريم
أي : وكيف
أمسيت ، وفي الحديث : «تصدّق رجل من ديناره
الصفحه ٣١٩ : ، يخرج
الطلب باسم الفعل نحو «نزال فنكرمك» وبما لفظه لفظ الخبر نحو «حسبك حديث فينام
الناس» فالمضارع بكل
الصفحه ٣٢٣ :
مذكور نحو «إبراهيم نجح» أو راجع لما دلّ عليه الفعل كالحديث : «لا يزني الزّاني
حين يزني وهو مؤمن ، ولا