الصفحه ٦٥ : مأنوسة ، حتى يخرج
إلى حلابس (٥) والجنوب ، وذلك [على](٦) ساحل الزنج ، ومصبّه فى بحرهم. انتهى كلام المسعودى
الصفحه ٧٠ : رجعا
على عادة العرب فى معتقدهم ، أن الغمام يحمل ماء المطر من البحر ، ثم يرجع إليها ،
فهو رجع إلى الأرض
الصفحه ٨٠ : (٢) «نهاية الغريب» : سيحان وجيحان نهران بالعواصم (٣) عند المصيصة وطرسوس (٤). واتفقوا كلهم على أن جيحون بالوار
الصفحه ١١٢ :
ـ ى
ـ
* يعقوب ،
عليه السلام : ٥٠.
* يوسف بن
يعقوب (يوسف الصديق) ، عليه السلام
الصفحه ١٣٤ : .
تحقيق على عمر.
ط. الخانجى ،
القاهرة ١٩٩٧ م.
٢٠ ـ ابن مماتى
(أسعد بن الخطير أبى سعد بن أبى قدامة
الصفحه ١٣٥ : المجالس.
ط. دار إحياء
الكتب العربية : عيسى البابى الحلبى ، القاهرة د. ت.
٣٠ ـ الجرجانى (محمد
بن على بن
الصفحه ١٣٧ : .
تحقيق عبد
الجليل شلبى.
ط. عالم الكتب
، بيروت ١٩٨٨ م.
٣٨ ـ السبكى (عبد
الوهاب بن على) ت ٧٧١ ه / ١٣٧٠
الصفحه ١٣٨ :
المخلوقات وغرائب الموجودات.
ط. الثالثة ،
القاهرة ١٩٥٦ م.
٤٨ ـ القفطي (جمال
الدين أبى الحسن على بن يوسف
الصفحه ١٤١ : ء من العرب والمستعربين والمستشرقين).
ط. بيروت ١٩٧٩
م.
٦ ـ على جمعة
محمد :
ـ المكاييل
والموازين
الصفحه ١٤٢ : ـ محمد كرد
على :
ـ خطط الشام.
ط. دمشق ١٩٢٨
م.
١٢ ـ نبيل محمد
عبد العزيز :
ـ خزائن السلاح
الصفحه ١٣ : حتى عصر أسرة محمد على باشا
، وما زال موجودا كأثر حتى عصرنا الحالى (١).
ومن الملاحظ
أيضا أن العلما
الصفحه ١٤ : حين زار مصر وشاهد هذا النهر العظيم ، فأطلق
عبارته التى سجلها التاريخ على مر العصور وهى «مصر هبة النيل
الصفحه ١٦ :
يكتفوا بالنقل ممن سبقوهم ، بل حاولوا تفسير كل شىء على قدر استطاعتهم ، وهذا يوضح
المنهج العلمى للعلما
الصفحه ١٨ : القول فإنه كان يحرص على إثباته مع ذكر اسم صاحبه ، وذلك حتى
يضع كل الآراء أمام القارئ لتمام الفائدة.
الصفحه ٥٩ : هو نهر](٦) السند من نيل مصر ، واستدل على ذلك بوجود التماسيح فيه (٧).
قال المسعودى :
وكان أحمد بن