الصفحه ٥٤ :
دود ، فيأتى إلى البر فينام ويفتح فاه ، فيأتى طائر فيدخل فاه ، ويلتقط ذلك
الدود ، فإذا أحس التمساح
الصفحه ٥٧ : يأتى إلى بلاد
أسوان من صعيد مصر ، وإلى هذا الموضع تصعد المراكب من فسطاط مصر. وعلى أميال من
أسوان جبال
الصفحه ٦٧ : أن يكون المقياس مثبتا إلى جانب النهر تثبيتا متينا بحيث لا يتزحزح لأى
ظروف طارئة. أيضا على كل مقياس
الصفحه ٧٢ : .
وذكر بعض
الشيوخ فيه حكاية عجيبة فقال : إن بعض الملوك أرسل بازا (٣) أشهب خلف طائر ، فصعد إلى الجو ، وجا
الصفحه ٧٤ : من بلاد خراسان ، فإذا ورد إلى خوارزم ، تفرق
فى مواضع هناك ، ويمضى باقيه فيصب فى البحيرة التى عليها
الصفحه ٧٥ : بلاد [التغزغز](٣) من الترك. ومقدار جريانه إلى أن يصب فى البحر الحبشى (٤) ، مما يلى ساحل الهند
الصفحه ٧ : الاهتمام
بالنيل راجعا إلى أن جميع من سكن مصر أو خالط أهلها أو زارها أو جاورها ، يعلم
تمام العلم أن النيل هو
الصفحه ١٤ : يتغير لون المياه بها إلى اللون الأخضر.
وهذا الرأى يتفق إلى حد كبير مع ما ذكره المسعودى سابقا
الصفحه ٣٩ : تحت سدرة المنتهى (٦) ، وإنه لو تقفّى آثاره لوجد فى أول جريانه أوراق / الجنة.
قال : ولذلك ندب (٧) إلى
الصفحه ٤٧ :
قال ابن لهيعة
: كان لنيل مصر قطيعة على كورة مصر ؛ عشرون ومائة ألف رجل ، معهم المساحى (١) والآلة
الصفحه ٥٥ :
قال الملاحون
إنها تبيض فى البر ، وتغطى بيضها بالرمل ، وتنزل إلى البحر فتقعد / [٢٦] له أياما
الصفحه ٦٦ : إلى هذا الوقت ، وهو سنة ثمانين وسبعمائة ، ويعرف / بحائط
العجوز.
قال المسعودى :
وقيل إنما بنته خوفا
الصفحه ٨٩ : تحت البحر لنار ، وإن تحت
النار لبحر». الحديث (٤).
وصلى الله على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ، وسلم
الصفحه ١٧ : لوضوح خطها ولكونها الأقدم والأقرب إلى عصر المؤلف ،
ولخلوها من الأخطاء. أما النسخة الثانية فاتخذناها نسخة
الصفحه ٣٨ :
وفى حديث
الإسراء أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : «لما انتهيت إلى سدرة المنتهى فرأيت
أربعة أنهار