الصفحه ٧٦ : بالعتيق ـ وعليه
كانت وقعة المسلمين مع رستم ، وهى وقعة القادسية (٣) ـ فيصب فى البحر الحبشى. وكان البحر
الصفحه ١٣٣ : العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٩٩ م.
١٢ ـ ابن سعد (أبو
عبد الله محمد بن سعد الواقدى) ت ٢٣٠ ه / ٨٤٤
الصفحه ٥٥ : المهذب» فى
كتاب الحج ، ولم يتعرض له الرافعى ، ولا صاحب الروضة. وكثير من الناس يأكلونها وهى
حرام. نعم يجوز
الصفحه ٧٥ : عن نهر جنجس تطابق ما ورد فى مروج الذهب.
انظر : الخوارزمى : كتاب صورة الأرض ، ص
١٣٣ ـ ١٣٥ ؛ الإدريسى
الصفحه ١٩ : التى أوردها المؤلف فى الكتاب ، وذلك للتسهيل على القارئ فى معرفة هذه
المواقع على الخريطة ، للإلمام
الصفحه ٧ : .
وقد عنى
المفكرون فى جميع العصور منذ بدء التاريخ بنهر النيل ، وصفه وتتبع منابعه ، وحوضه
، ومصبه. وكثرت
الصفحه ١٧ : العنوان : «كتاب يذكر فيه نيل مصر ، من أين يخرج من الأرض ، وفى أى مكان يذهب
، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ٣٣ :
كتاب يذكر فيه نيل مصر
من أين يخرج من
الأرض ، وفى أى مكان يذهب ، وسبب تكدره وخضرته فى وقت
الصفحه ٩ : النيل لم تكن صحيحة ،
بل كانت تشوبها الخرافات والأساطير فى أحيان كثيرة. وقد اتضحت هذه الصورة فى
كتابات
الصفحه ٨ :
محاولات العرب فى القرون الأولى للهجرة ، ثم محاولاتهم فى العصور الوسطى. والحقيقة
أن العرب نقلوا كتاب
الصفحه ١٤١ :
المراجع العربية
١ ـ بار تولد :
ـ تاريخ الترك
فى آسيا الوسطى.
سلسلة الألف
كتاب الثانى ، العدد
الصفحه ١٤٢ :
٩ ـ محمد رمزى
:
ـ القاموس
الجغرافى للبلاد المصرية.
ط. الهيئة
المصرية العامة للكتاب ، القاهرة
الصفحه ١٣ : تجرفها الأمطار من منطقة الجبال بالحبشة (٣).
ويضيف ابن
العماد فى كتابه «أخبار نيل مصر» نقلا عن مروج
الصفحه ٥٧ : ](٧)
__________________
(١) «قد» فى نسخة ح.
(٢) انظر ما سبق ص
٤٦.
(٣) لمزيد من
التفاصيل عن أصل النيل انظر : الخوارزمى : كتاب
الصفحه ١١ : والقلاقل.
ومن الملاحظ
أيضا على بعض كتابات علماء المسلمين عن نهر النيل ، أنهم حاولوا إرجاع زيادة أو
نقص